الصفحه ٥٩ : والناقة لك. ولمّا صار
أوان التمر أحضر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأخذ النبي الميزان بيده وجعل يزن التمر
الصفحه ٢٠٥ : علي صاحب فخّ فقال له : لقد خزيتهم ، ولم يكن لك أن تضربهم فلم
تطوف بهم؟ فأمر العمري بهم فقبض عليهم
الصفحه ٥٥ : في الاسلام من الأنصار ، بعد الهجرة بأربعة عشر شهراً ، وعن أبي الزبير
، قال : كان النعمان بن بشير أكبر
الصفحه ١٥٥ :
يوسف الثقفي ، فإنّه
تولدت في بطنه الحيات واحترق دبره حتى هلك.
ومنهم عمر بن هبيرة وابنه يوسف رميا
الصفحه ٣٥ :
، جذلان مسروراً حين رأيت الدنيا لك مستوسقة والامور متسقة وحين صفا لك ملكنا
وسلطاننا ، فمهلا مهلا لا تطش
الصفحه ١٣٠ :
ورآه قد أقبل بوجهه
وحديثه عليهم ، فقال لأبي عمرة بعض أصحابه من الموالي : أما ترى أبا إسحاق قد أقبل
الصفحه ٣٦ : ، وسيعلم من سوّل لك ومكنّك من رقاب المسلمين بئس
للظالمين بدلا ، وأيّكم شرّ مكاناً وأضعف جندا يزيد ، ولئن
الصفحه ٤٣ :
الرومي : ومن اُمّه؟ فقال : فاطمة بنت رسول الله. فقال الرومي : اُفّ لك ولدينك ، لي
دين أحسن من دينك ، إنّ
الصفحه ٤٩ : حتى تكبر ، يا أبتاه من للنساء الحاسرات والأرامل المسبيّات ، يا
أبتاه ليتني لك الفداء ، يا أبتاه ليتني
الصفحه ٥٦ :
لا يجيب حبيبه.
ثم قال : وأنى لك بالجواب وقد شخبت
أوداجك على أثباجك (١)
، وفرّق بين رأسك وبدنك
الصفحه ١٩٤ : أمنه وأهله ، فأعاد الجواب ، يا هذا إنّ لك برسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
قرابة قريبة وأدعوك الى
الصفحه ٥٨ : الصحابة جليل القدر ، عظيم الشأن ، انقطع إلى أهل البيت عليهمالسلام ، شهد مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٣ : ، أو نقلها من مصدر من المصادر.
ذكر المؤيد صاحب حماة في تاريخه ، وعمر
بن الوردي في تاريخه : قيل إنّ
الصفحه ٢٠٨ :
وجاء العمري ناس كثير
حتى وافوا باب المسجد فاراد حماد أن ينزل ، فبدر يحيى ابن عبدالله بن الحسن
الصفحه ٤٢ : نبيكم في
ذريته ، والله لو ترك فينا موسى بن عمران سبطاً من صلبه لظننت إنّا كنّا نعبده من
دون ربّنا