الصفحه ١٧ :
وأهل بيتك؟ فقالت : ما
رأيت إلّا جميلاً ، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا الى مضاجعهم وسيجمع
الصفحه ٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بما تحمّلت من سفك دماء ذرّيته ، وانتهكت من حرمته ، في عترته ولحمته
الصفحه ١٦٣ : فحوله الله حجراً
في فمها فسمّيت آكلة الأكباد ، ثم قطعت أصابعه وجعلتها قلادة في عنقها وجدعت أنفه
وقطعت
الصفحه ١٥٩ : ، قوي الجنان ، وكان يخرج في موسم الحج الى بيت الله
الحرام ، ويصعد على ذروة من الأرض ينادي : أيها الناس
الصفحه ١٦٦ : كان منهم في المدينة ثاوياً
وسكّان بيت الله والركن والحجر
ومن كان منهم في
الصفحه ١٠٢ : أتاكم الله بعدوّكم الذي دأبتم في المسير إليه ، آناء
الليل والنهار تريدون فيما تظهرون التوبة النصوح
الصفحه ١٠٤ :
فلمّا كان الغد صبّحهم ابن ذي الكلاع في
ثمانية آلاف أمدّهم عبيدالله بن زياد ، وبعث إليه ليشتمه ويقع
الصفحه ٥٧ :
حذو النعل بالنعل ، ثم
قال : خذوني نحو أبيات كوفان.
قال ابن عطية : فلمّا صرنا في بعض
الطريق فقال
الصفحه ١٨٤ : واحدة. قال : وما هي؟ قلت : ولد
عيسى بن زيد ، والله لو كنت أملك ما أعولهم به ما سألتك في أمرهم ولا جئتك
الصفحه ٤٢ :
المطلب الثاني عشر
في
ذكر بعض ما جرى في مجلس يزيد لعنه الله
ذكر السيّد بن طاووس رحمهالله قال
الصفحه ١٢٣ : ، واحفظ
ما أوصيتك به إلّا أن يبدأك أحد بقتال.
قال الراوي : فخرج إبراهيم بن الأشتر من
عنده في الكتيبة
الصفحه ١٩٥ : خرجت لقتل أهل المدينة ، والله لا
أرجع حتى أقتل أو أُقتل ، وأنت منّي في سعة فاذهب حيث شئت ، فمشى معه
الصفحه ١٢٥ : ، فلمّا
أقام مؤذنّهم تقدّم فصلّى بأصحابه فقرأ أذا زلزلت الأرض زالزاها ، فقلت في نفسي : أما
والله إني لأرجو
الصفحه ١٤٨ : زياد بوء بأعظم هالك
وذق حد ماضي الشفرتين صقيل
جزى الله خيراً شرطة الله إنّهم
الصفحه ٢١٣ :
يا عمّة؟ فقلت : يا بنيّة إنّ الله سيهب لك في ليلتك هذه غلاماً سيّداً في الدنيا
والآخرة.
قالت حكيمة