الصفحه ٨٨ :
__________________
(١) في ج ٤ ص ٤٢٦ من
كتابه تأريخ الأمم والملوك.
(٢) كان سليمان بن
صرد الخزاعي صحابياً كبيراً جليلاً
الصفحه ٦٥ : الوراق في كتاب (المقتل) ، قال : ولمّا خضر الرأس بين يدي يزيد بن معاوية قال
: لأبعثنه إلى آل أبي معيط عن
الصفحه ١٨٥ : .
ذكر أبو الفرج الأصبهاني في كتابه مقاتل
الطالبيين قال : لمّا قتل زيد بن علي ابن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٧ : في ج ٢ ص ٦٦
من كتاب مقتل الحسين للخوارزمي.
(٢) من قصيدة عامرة
للشاعر المحلّق الشيخ محمد كمونة
الصفحه ٦٦ :
ذكر صاحب كتاب حبيب السير : أنّ يزيد بن
معاوية سلم رؤوس الشهداء إلى علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٣ : أكباد الإبل والحمير ، أعداء الله ورسوله الذين قاتلوا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كلّ موطن ، ثم
الصفحه ٤٣ : في كل
عام عالم من النصارى ويطوفون حولها ويقبّلوها ويطلبون حوائجهم من الله فيها ، هذا
شأنهم ودأبهم
الصفحه ٧٧ : الثلاثة من المفاسد العظيمة في المدينة
النبوية ما لا يحد ولا يوصف ممّا لا يعلمه إلّا الله عزّوجلّ ، وقد
الصفحه ١٦٩ :
أُمة ، وما تنكر من ابن امة وجدّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأبوه أمير المؤمنين.
ويروي في مروج
الصفحه ١٠١ :
الرستاق والماء والمادة في أيديكم ، وما بين مدينتنا ومدينتكم ، فأنتم له آمنون ، والله
لو أنّ خيولي كرجالي
الصفحه ١٨٣ : له راحة
والموت حتم في رقاب العباد
قال يعقوب بن داود : فجعل المهدي يكتب
تحت كل
الصفحه ٢٠٦ : الحسين في وجه
العمري ، وقال له : أنت مغضب يا أبا حفص ، فقال العمري : استحقاراً بي تخاطبني
بكنيتي ، فقال
الصفحه ١٩١ : .
قلت : أو يقتل محمّداً؟ قال : نعم ، فقلت في نفسي حسده وربّ الكعبة ، قال : ثم ما
خرجت والله من الدنيا
الصفحه ١٧٣ : سكّة البريد في دور أرحب وشاكر وجاؤا إليه بطبيب
يقال له شقير ، وفي مقاتل الطالبيين اسمه سفيان ، فقال له
الصفحه ١٥٦ :
الثلج).
وقال المؤلف سامحه الله في فضل مسجد
الكوفة :
كوفان ما أسما وأعلى مسجداً