الصفحه ١٣ : ، وذكر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فصلّى عليه ثم قال :
«أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم
يعرفني
الصفحه ٢٠ : الله اتقتلون أبناء النبيين ، وتتكلّمون بهذا الكلام على منابر
المسلمين؟!
قال الراوي : فغضب ابن زياد
الصفحه ٢٦ : وبها قصر سليمان بن
داود عليهالسلام
وهو مبني على أساطين الرخام ، وبها قبر إلياس النبي عليهالسلام
الصفحه ٢٨ : على ربى جيرون
نعب الغراب فقلت نح أو لا تنح
فلقد قضيت من النبي ديون
الصفحه ٣٨ : به حتى أذن له ، فصعد
المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه وذكر النبي فصلّى عليه ، ثم قال : (أيّها الناس
الصفحه ٣٩ : ، والسماحة ، والفصاحة ، والشجاعة ، والمحبة في قلوب
المؤمنين ، وفُضِّلنا بأنّ منا النبي المختار ، ومنّا الصديق
الصفحه ٤٠ : ،
ووارث النبييّن ، وقامع الملحدين ، ويعسوب المسلمين ، ونور المجاهدين ، وتاج
البكائين ، وزين العابدين
الصفحه ٤٢ : نبي لا يزال ملعوناً أبداً ما بقي ، فإذا مات يصليه الله نار جهنّم.
وروي عن زين العابدين قال : لمّا
الصفحه ٤٤ :
بالخيزران يزيد الرجس يقرعه
ولثغره يعلو القضيب وطالما
شغفاً به كان النبي مقبّلا
الصفحه ٥١ : الذي فضحكم
فأجابه السجاد على رؤوس الأشهاد : الحمد لله الذي أكرمنا نبيّه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥ : ، قتل النعمان سنة
خمس وستين.
(٢) جابر بن عبدالله
الأنصاري شهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحضر جل
الصفحه ٥٦ : ، أشهد أنّك ابن سيّد النبيين ، وابن سيد الوصيين ، وابن
حليف التقى وسليل الهدى ، وخامس أصحاب الكساء ، وابن
الصفحه ٦١ :
وكان جابر يحب الحسين عليهالسلام ويحمله على كتفيه
وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا حمل
الصفحه ٦٣ :
(١) ، فهؤلاء المؤرخين
ذهبوا على أنّ الرأس الشريف حمل إلى المدينة ودفن بالبقيع أو عند قبر النبي
الصفحه ٦٩ : دهى عرش الجليل فزعزعا
وأصبح أنف الدين والمجد أجدعا
على ابن نبي الله وابن