الصفحه ٤١ :
أكبر من الله ، فلمّا
قال المؤذن : أشهد أن لا إله إلّا الله ، قال علي عليهالسلام
: شهد بذلك لحمي
الصفحه ١٩٢ : اللسان تردّده فكان مما قال له : تكتب إلى أهل خراسان
وتدعوهم الى نفسك ، والإمام يتعذر له من ذلك.
قال
الصفحه ١٣٤ : :
في
نجدة ثقفية يسطوا بها
في
الروع من نخع هزبر ضاري
الندب
إبراهيم من رضخت له
الصفحه ٥٤ :
المطلب السادس عشر
في
رجوع السبايا من الشام ووصولهم الى كربلاء
اختلفت العلماء في ذكرهم لسبايا
الصفحه ٢٢٤ : وتقرباً إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإلى ذوي القربى ، وينظمون القصائد في رثاء الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ :
جاهلياً إسلامياً
وأجمعوا رأيهم على قتال المختار ، ثم وثبوا فركبت كل قبيلة مع أميرها في ناحية من
الصفحه ١٥٠ :
المطلب الثامن
والثلاثون
في
تنزيه المختار عليهالسلام
لفّق أشياع بني اُميّة وأرباب التاريخ
الصفحه ٧٦ :
المطلب الحادي والعشرون
في
واقعة الحرّة (١)
قال ابن جرير الطبري في تاريخه (٢)
وابن الأثير في
الصفحه ٩٤ :
نزلنا وهومنا ، ثم
ركبنا وصلّينا الصبح ففرّق العسكر ، وبقي معه مائة فارس ، فلقي اعرابيا فقال له
الصفحه ١٩٨ :
المطلب التاسع
والأربعون
في
ترجمة إبراهيم ومقتله عليهالسلام
كان إبراهيم بن عبدالله المحض
الصفحه ٩٥ :
بكرامة الله ، ثم كسر
جفن سيفه وتقدم نحو أهل الشام وهو يقول :
إليك ربي تبت من ذنوبي
الصفحه ١٤٢ :
المطلب السادس
والثلاثون
في
مقتل عمر بن سعد عليه اللعنة
ذكر المؤرخون أنّ المختار ابن أبي عبيدة
الصفحه ١٨٨ :
ثلاثة أيام بلياليها
أشدّ قتال حتى قتل أصحاب يحيى كلّهم ، وكان يحيى في ذلك اليوم يتمثل بقول الخنسا
الصفحه ٢٧ :
والسرور واستقبلوا
حاملي الرؤوس بالماء والفقاع والسويق والسكر ، وهم يغنّون ويصفقون له فرحين بقتل
الصفحه ١٠٥ :
المطلب الثامن والعشرون
في
واقعة التوّابين
لمّا تقابل الفريقان جيش سليمان بن صرد
الخزاعي ومن