الصفحه ١٦٤ : .
فنادى الغلام : أين ابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيّد شباب أهل الجنّة الحسن ابن علي هلمّ
الصفحه ٢٢٣ :
بالله العلي العظيم).
قال الراوي : فلمّا كان اليوم السادي
عدنا إليه وهو يجود بنفسه ، فقيل له : من
الصفحه ٢٢٧ : السبايا على ابن زياد لعنه الله بالكوفة..................... ١٦
المطلب السادس : في خطبة ابن زياد بالجامع
الصفحه ٤٤ :
يزيد ، فلقد حاجّ أبي أباه فقضى الله لأبي على أبيه ، أمّا قوله لأنّ اُمّي خير من
اُم يزيد فلعمري لقد صدق
الصفحه ١٥٥ : مؤمن ولا يبقى مؤمن إلّا كان
به أو حنّ قلبه إليه ، فلا تهجروه وتقربوا إلى الله عزّوجلّ بالصلاة فيه
الصفحه ١٠ : عليهالسلام
المسلوب حقّه ، المقتول من غير ذنب ، كما قتل ولده بالأمس ، في بيت من بيوت الله ،
فيه معشر مسلمة
الصفحه ١٢٦ : ، والله مع الصابرين ، ثم قال : يا خزيمة بن نصر سر إليهم في
الخيل ، ونزل وهو يمشي في الرجال ورأيته مع مزاحم
الصفحه ١٧٦ : قديمنا أن لا شيء لعلي ولولده في هذا الأمر ـ
يعني الخلافة ـ ثم أرسل الى عبدالله سراً يقول له : يابن العم
الصفحه ٢٦ : (١)
فغلق أهلها الأبواب في وجوههم وصعدوا على سورها ، وقالوا : والله لا تدخلون بلدتنا
ولو قتلنا عن آخرنا
الصفحه ١٧٢ : والدهم
من طاب في الأرحام والصلب
ويرون ذنباً إن أحبّكم
بل حبّكم
الصفحه ١٢٤ : ، فتوافى إلى المختار في تلك الليلة
ثلاثة آلاف وثمانمائة من اثني عشر ألفاً كانوا قد بايعوه ، فاستجمعوا له
الصفحه ١٩٦ : من
يفجع
بمثلك في الدنيا فقد فجعا
الله
يعلم أنّي لو خشيتهم
الصفحه ٨٠ : . قال الراوي : فنتفوا لحيته وضربوه ضربات ، ثم أخذوا
كلّما وجدوه في بيته حتى النوم حتى زوج حمام كان له
الصفحه ١٤٩ : : الحمدلله الذي أدرك
لي ثاري من أعدائي وجزى الله المختار خيراً.
نعم أدخلوا الرأسين على السجاد وهو يتغذّى
الصفحه ١٥٣ : أنّه ما أراد بك جبار سوءاً إلّا
ابتلاه الله بشاغل ، أو رماه بقاتل).
قال ابن أبي الحديد : قد جاء في