الصفحه ٥٤ : ء مع مولانا علي بن الحسين عليهالسلام
يوم العشرين من صفر وفي غير المصباح : إنّهم وصلوا كربلاء أيضاً في
الصفحه ١٧٣ : يزار في كل أحد لأنّه كان الكشف عليه يوم الأحد تاسع
عشر من ربيع الأول سنة خمس وعشرين وخمسمائة ، وكان زيد
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم).
وعن إبن نباتة قال : بينا نحن ذات يوم حول أميرالمؤمنين عليهالسلام في مسجد الكوفة إذ
قال : (يا
الصفحه ١٢٠ :
المطلب الحادي
والثلاثون
في
تتمة قضية المختار
لمّا أظهر المختار دعوته بالكوفة ، صار
يطلب بثار
الصفحه ١٧٢ : : قدموا
بالرأس الى مصر سنة اثنتين وعشرين ومائة يوم الأحد لعشر خلون من جمادي الآخرة ، واجتمع
عليه الناس في
الصفحه ٢٠٦ :
العرض ، وكان يطلب
بني هاشم في كلّ يوم للعرض عليه ، ليقف على أحوالهم وشؤونهم.
قال الراوي : فتضاحك
الصفحه ٢٢٢ : القمي وهو والد الصدوق رحمهالله ، فكتب المشايخ
تاريخ ذلك اليوم ، فورد الخبر أنه توفي في ذلك اليوم.
وفي
الصفحه ٩٦ : واقتتلوا أشد قتال فقتل جماعة
من أهل العراق ، وجاء أدهم بن محرز الباهلي في نحو عشرة آلاف مدداً من ابن زياد
الصفحه ١٩٦ : نعيش معا
(٢) كان قتل محمد
وأصحابه يوم الإثنين بعد العصر لأربع عشر خلت من شهر رمضان.
الصفحه ١٥٨ : بن العباس بن عبدالمطلب ، ولد في مستهلّ
رجب سنة أربع ومائة ، وبويع له بالكوفة يوم الجمعة لثلاث عشر
الصفحه ٢٢٥ : ظهروا فيه وطاف النواح بالقاهرة ذلك اليوم وأغلق
البيّاعون حوانيتهم إلى جواز العصر ، فيفتح الناس بعد ذلك
الصفحه ١٢١ :
قال الراوي : وأقبل القوم كلّهم عليه
يدعونه الى أمرهم ويرغّبونه فيه ، فقال لهم إبراهيم بن الأشتر
الصفحه ٥ : قد أمر في ذلك اليوم أن لا
يخرج أحد من أهل الكوفة بسلاحه ، هذا وقد عين عشرة ألاف فارس وأمرهم أن يأخذوا
الصفحه ٤٢ :
المطلب الثاني عشر
في
ذكر بعض ما جرى في مجلس يزيد لعنه الله
ذكر السيّد بن طاووس رحمهالله قال
الصفحه ٢٢٦ :
الأربعمائة وما حولها
، فكانت الدرادل (١)
تضرب ببغداد ونحوها من البلاد في يوم عاشوراء ويذري الرماد