الصفحه ٧ : الختر (٣)
ألا فلا رقأة العبرة ، ولا هدأة الرنّة ؛ إنّما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد
قوة أنكاثاً
الصفحه ٤٣ : أنّي من أحفاد داود ، وأنتم
تقتلون ابن بنت رسول الله ، ما بينه وبين نبيكم إلّا واحدة ، فأيّ دين دينكم
الصفحه ٦٨ : معنا نصله به إلّا حليّنا ، فأخرجتا سوارين ودملجين لهما
، فبعثتا به إليه واعتذرتا فرد الجميع ، وقال : لو
الصفحه ٨١ : ، ألا إنّ أهل
العراق قوم غدر وفجر ، ألا وإنّ أهل الكوفة شرارهم ، أنّهم دعوا الحسين ليولّوه
عليهم وليقيم
الصفحه ٩٩ : اعترينا إلى شيء إلّا أن تعيننا على هؤلاء القوم الظلمة
المحلّين ، فاخرج لنا سوقاً فإنّا لا نقيم بساحتكم
الصفحه ١٠٢ : الله مع
الصابرين ، ولا يوّلّينهم امرؤ دبره إلّا متحرفاً لقتال أو متحيّزاً إلى فئة لا
تقتلوا مدبراً ولا
الصفحه ١٠٧ : ثم مضى لا
يمرّ بمعبر إلّا قطعه وأصبح الحصين بن نمير ، فبعث عيناً له فوجدهم قد ذهبوا فلم
يبعث في آثاره
الصفحه ١٥١ : : وأي شيء يقولون؟ قال : يقولون كذاب ولا تأمرني بشيء إلا قبلته. فقال عليهالسلام : سبحان الله ، (أخبرني
الصفحه ٢٢٢ : إلى أحد فيقوم مقامك بعد
وفاتك ، فقد وقعت الغيبة الثانية فلا ظهور إلّا بعد إذن الله تعالى ذكره ، وذلك
الصفحه ٨ :
الصلف (١)
والشنف (٢)
وملق الإماء ، وغمزة الأعداء ، وهل أنتم إلا كمرعى على دمنة ، أو كقصّة *
على
الصفحه ١٥ : الشاعر بقوله :
لا من بني عدنان يلحضها
ندب ولا من هاشم بطل
إلّا فتى نهبت
الصفحه ٢٥ : إلا ٨ خان
ينزله القوافل ، وعشار السلطان وفريضة صغيرة.
(٤) كفر طاب بلدة بين
المعرة ومدينة حلب في برية
الصفحه ٧٦ : أجد إلّا بنيّ هؤلاء لجاهدته لهم ، وقد اعطاني وما قبلت
عطاءه إلّا لأتقوّى به
الصفحه ٨٧ : ابن زياد ، فلمّا سمع مسعود ، قال : ما ظنّي إلّا خارجاً إلى
البصرة معتذراً إليهم من أمر عبيدالله ، ثم
الصفحه ٩٠ : قدم إلّا لأمر ، ونرجوا به الفرج ، ثم إنّه جعل يبعث إلى
وجوه الشيعة ويدعوهم لنفسه ، فقالوا له : أنت أهل