الصفحه ٢١٦ : واحد لطوّل الله ذلك اليوم حتى يفتحها».
ونحن لا نعبأ بقول من تعصب بعصابة
العصبيّة ، وراح يكيل الكلام
الصفحه ٨٧ : على اناس قط.
قال الراوي : وأقبل مسعود على برذون له
وحوله عدة من الأزد عليهم السيوف ، وقد عصب رأسه
الصفحه ٢٢ : ومصدري
، فقال ابن زياد : يا عدوّ الله ما تقول في عثمان بن عفان؟فقال : ياعبد بني علاج
يابن مرجانة
الصفحه ١٥٠ :
الأقلام المأجورة وأهل الجهل والعصبية أخباراً كثيرة في ذمّ المختار بن أبي عبيدة
الثقفي رحمهالله
، وافترى
الصفحه ١٥٣ : فضل
الكوفة عن أهل البيت عليهمالسلام
شيء كثير نحو قوله عليهالسلام
: (نعمت المدرّة).
وقوله
الصفحه ٤٤ : خير من أب يزيد ، وجدّي
خير من جدّه ، وأنا خير منه ، فهذا الذي قتله ، فأمّا قوله بأنّ أبي خير من أب
الصفحه ١٤٣ : الأرض
برجليه ، يرضى قتله أهل السماء والأرض ، فسمع الهيثم قوله ووقع في نفسه أنّه اراد
عمر بن سعد ، فبعث
الصفحه ٤٧ : مثل ذلك القول ، ووضع السبحة تحت رأسه فهي محسوبة له من الوقت
الى الوقت ، وأنا أفعل اقتداء بجدّي. فقال
الصفحه ٧٤ : رثاء فمن
قولها :
إن الذي كان نوراً يُستضاء به
بكربلاء قتيل غير مدفون
الصفحه ١٣١ :
أبي طالب عليهالسلام
قد عزله عن القضاء ، فلما أن سمع بذلك ورآهم يذمونه ويسندون إليه مثل هذا القول
الصفحه ١٥١ : حجره بعد
منع يده ، ثم قال : أصلحك الله إنّ الناس قد أكثروا في أبي ، وقالوا والقول والله
قولك ، قال
الصفحه ١٦٨ : فتحه فنظر إلى اوّل السطر من الصفحة اليمنى
، وإذا قوله تعالى : (وَفَضّلَ اللّهُ
الْمُجَاهِدِينَ عَلَى
الصفحه ٢٢٠ : أدّاه
إليكم فعني يؤدّيه).
وسأله بعض أصحابه قال له : سيّدي لمن
أعامل وعمّن آخذ وقول من أقبل؟ فقال
الصفحه ١٨ : في الاسلام على خشبة.
قال : فتنحنح الرأس وقرأ سورة الكهف الى
قوله تعالى : (آمَنُوا بِرَبّهِمْ
الصفحه ٣٥ : جهلا ، أنسيت قول الله تعالى (وَلاَ
يَحْسَبَنّ الّذِينَ كَفَرُوا أَنّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ