الصفحه ١١٥ : بعد واقعتهم كتب
إليهم المختار ، أمّا بعد؛ ... فإنّ الله أعظم لكم الأجر وحطّ عنكم الوزر بمقارعة
الصفحه ٢١٣ : . قالت : فقرأت الم سجدة ، ويس فبينا أنا كذلك وإذا بنرجس انتبهت فزعة فوثبت
إليها وقلت لها : اسم الله عليك
الصفحه ١٧٣ : جبهته ووصل إلى الدماغ ، وكان الرامي له مملوك ليوسف بن عمرو اسمه راشد ويقال
من أصحابه اسمه داود بن كيسان
الصفحه ٢٠ :
المطلب السادس
في
خطبة ابن زياد بالجامع وجواب عبدالله بن عفيف له
ومقتل
عبدالله رحمهالله
قال
الصفحه ١٩٤ : ألقى الله عليه وإيّاك أن يقتلك من
يدعوك الى الله فتكون شر قتيل أو تقتله فيكون أعظم لوزرك ، فلمّا بلغته
الصفحه ٤٣ :
الرومي : ومن اُمّه؟ فقال : فاطمة بنت رسول الله. فقال الرومي : اُفّ لك ولدينك ، لي
دين أحسن من دينك ، إنّ
الصفحه ١٨٦ : بذلك إلى نصر بن سيار فدعا به نصر وكلّمه وحذره الفتنة ، فقال
له يحيى : وهل في اُمّة محمد فتنة أعظم ممّا
الصفحه ١٨ :
قال الراوي : فتعلّقت به عمّته زينب
والتفتت الى ابن زياد (لعنه الله) وقالت : حسبك يابن زياد من
الصفحه ٧٩ :
، فإنّه اعظمه وأجلسه معه على سريره وكان ذلك بوصية من يزيد بن معاوية.
وذكر أبو المؤيد أبو الفداء في
الصفحه ١٩ : ، فناداني : (يابن وكيدة ليس لك الى ذلك سبيل ، إنّ سفكهم دمي أعظم
عند الله من تسييرهم إياي (فذرهم فَسَوْفَ
الصفحه ٧٠ : إلا اختلاق
، والله لو أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تقدّم إليهم في قتالنا كما تقدم إليهم في
الصفحه ٢٠٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمّا نزل بفخ وصلّى ركعتين وبكى ، وبكت أصحابه ، وقال
الصفحه ٤ :
إنّ أعظم الرزية وأجلّ المصيبة حلّت بآل
الرسول وبنات الزهراء البتول بعد قتل الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٧ :
قال الشاعر :
وأعظم ما يُشجي الغيور دخولها
إلى مجلس ما بارح اللهو والخمرا
الصفحه ١٦٤ :
وزيّن معاوية بن أبي
سفيان الشام فرحاً لقتله. فقال السفاح : يا غلام اضرب على اسمه وأتنا بغيره