الصفحه ٨٣ : ، الذين
أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً ، ونحن اُولئك لا آباؤك الأجلاف الجفاة
الطغاة الكفرة الفجرة
الصفحه ١١٠ :
المختار فأخرجه ، ثم
قال له : قد أجلتك ثلاثاً ، فإن أدركتك بالكوفة بعدها فقد برئت منك الذمة ، فخرج
الصفحه ١٦٩ :
قال الراوي : ودخل زيد يوماً على هشام
بن عبدالمطلب ، فقال له هشام : أنت المؤهل نفسك للخلافة؟ وما
الصفحه ١١ :
الله بكم ، وابتلاكم
بنا ، فجعل بلاءنا حسناً ، وجعل علمه عندنا وفهمه لدينا ، فنحن عيبة علمه ، ووعا
الصفحه ٩٩ : القوم ، ولم يخرج إليهم فبعث سليمان المسيب بن نجبة ، فقال : أئت ابن عمّك هذا
، فقل له : فليخرج إلينا سوقا
الصفحه ١٩٠ : : سمعت أبا جعفر
المنصور يقول في أيام بني أمية وهو في نفر من بني أمية يقول : ما في آل محمد أعلم
بدين الله
الصفحه ١٩١ :
علمت خلاف ما تقول ، ولكنّه يحملك على ذلك الحسد لابني. فقال الصادق عليهالسلام : لا والله ما ذاك
يحملني
الصفحه ٢٠٠ :
ظهور إبراهيم في قلّة
من العسكر فقال : والله ما أدري كيف أصنع ما في عسكري إلّا ألفا رجل والباقون مع
الصفحه ١٧ :
وأهل بيتك؟ فقالت : ما
رأيت إلّا جميلاً ، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا الى مضاجعهم وسيجمع
الصفحه ٣٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بما تحمّلت من سفك دماء ذرّيته ، وانتهكت من حرمته ، في عترته ولحمته
الصفحه ١٠١ :
الرستاق والماء والمادة في أيديكم ، وما بين مدينتنا ومدينتكم ، فأنتم له آمنون ، والله
لو أنّ خيولي كرجالي
الصفحه ١٢٢ :
تريدون؟ والله إنّ
أمرك لمريب ، وقد بلغني إنّك تمرّ كلّ عشية ههنا وما أنا بتاركك حتى آتي بك الأمير
الصفحه ١٨٣ : له راحة
والموت حتم في رقاب العباد
قال يعقوب بن داود : فجعل المهدي يكتب
تحت كل
الصفحه ٢٠٦ : الحسين في وجه
العمري ، وقال له : أنت مغضب يا أبا حفص ، فقال العمري : استحقاراً بي تخاطبني
بكنيتي ، فقال
الصفحه ٨ : ملحوده ، ألا ساء ما قدمت أنفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون ، أتبكون
: اي والله فابكوا