الصفحه ١٢٢ : أنتم خلف الاسلام وعوض
السلف.
(٥) يريد أنه لا يوافقكم
منى شىء لا ما يرضى ولا ما يسخط!!
(٦) أى : قرأت
الصفحه ٦٩ :
١٥٣ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
أرسله على حين فترة من الرسل ، وطول
هجعة من الأمم (١)
وانتقاض من
الصفحه ١٨٦ : يريدوها ، وأسرتهم ففدوا أنفسهم منها. أمّا اللّيل فصافّون أقدامهم تالين
لأجزاء القرآن : يرتّلونه ترتيلا
الصفحه ١٣٥ :
بنو سبيل على سفر من
دار ليست بداركم ، وقد أوذنتم منها بالارتحال ، وأمرتم فيها بالزّاد ، واعلموا
الصفحه ١١٧ :
لزم بيته وأكل قوته
، واشتغل بطاعة ربّه ، وبكى على خطيئته (١)
فكان من نفسه فى شغل ، والنّاس منه فى
الصفحه ٢٦٧ : الانقياد لها
١٠٩
ومن خطبة له يحذر من متابعة الهوى ، ثم يبين منزلة
القرآن ويطلب متابعته ، ثم
الصفحه ٢٦٨ :
القرآن وصفته
١٥١
من خطبة له في التذكير بنعم الله والعظة
بأحوال الموتى ، وتفصيل فيها
الصفحه ٢٠٥ :
الّذين لا تشغلهم عنها زينة متاع ، ولا قرّة عين من ولد ولا مال. يقول اللّه
سبحانه : «رِجٰالٌ
لاٰ
الصفحه ٢٦٩ : بالنكار المنكر
١٩٣
من خطبة في تمجيد الله وأنه لا يسلبه شأن
شأنا ؛ ثم الوصية بالتقوى
الصفحه ٤٣ : تنفروا من الحقّ نفار
الصّحيح من الأجرب ، والبارئ من ذى السّقم (٣)
واعلموا أنّكم لن تعرفوا الرّشد حتّى
الصفحه ١٨٨ : حذر من
الغفلة ، وفرحا بما أصاب من الفضل والرّحمة. إن استصعبت عليه نفسه فيما تكره (٢) لم يعطها سؤلها
الصفحه ١٦٥ :
فى حومة ذلّ ، وحلقة
ضيق ، وعرصة موت ، وجولة بلاء. فأطفئوا ما كمن فى قلوبكم من نيران العصبيّة
الصفحه ٢٦٤ : المفرط والمبغض المفرط هالكان
٢٢
من خطبة في تمجيد الله ، وصفة القرآن ، وصفات
النبي ، وأوصفا
الصفحه ٦٤ :
بالمعروف والنّهى عن
المنكر لخلقان من خلق اللّه سبحانه ، وإنّهما لا يقرّبان من أجل ولا ينقصان من
الصفحه ١٣١ :
الطّريق ومضوا على
الحقّ؟ أين عمّار (١)؟
وأين ابن التّيّهان؟ وأين ذو الشّهادتين؟ وأين نظراؤهم من