الصفحه ١٨١ : : الصدور ، عبر
بها عن الأكابر ، والنواجم من القرون : الظاهرة الرفيعة يريد بها أشراف القبائل ، و
«ربيعة» بدل
الصفحه ١١١ :
جالس هذا القرآن أحد إلاّ قام عنه بزيادة أو نقصان : زيادة فى هدى ، ونقصان من
عمى. واعلموا أنّه ليس على
الصفحه ٢٠٤ : : لبس اللأمة ، وهى الدرع أو جميع أدوات الحرب
، أى : إن من جعل القرآن لأمة حربه لمدافعة الشبه والتوقى من
الصفحه ١٣٣ : (١) ، وجعل لكلّ شىء قدرا ، ولكلّ قدر أجلا
، ولكلّ أجل كتابا.
منها : [فى ذكر القرآن] : فالقرآن آمر
زاجر
الصفحه ٧٨ : فأسبغ (٢) ووصف لكم الدّنيا وانقطاعها وزوالها وانتقالها
، فأعرضوا عمّا يعجبكم فيها لقلّة ما يصحبكم منها
الصفحه ١١٥ : العزيز المقتدر ، عند ذلك يعرف من الحق ما كان أنكر وينكر من الباطل ما كان
عرف
(٣) جعل القرآن حبل
اللّه
الصفحه ٥٨ : أبوابها ، فمن أتاها من غير
أبوابها سمّى سارقا
منها
: فيهم كرائم القرآن (٢) ، وهم كنوز الرّحمن ، إن نطقوا
الصفحه ٥٤ : الشىء : مجمعه
(٤) غرائبه : جمع غريبة
، وأراد بها ما يتجدد للقرآن من المعانى التى غفل الناس عنها
الصفحه ٢٥١ : الدّنيا كما غرّت من كان قبلكم من الأمم
الماضية ، والقرون
__________________
لمن يظن مغالبة
الموت فلا
الصفحه ٧ : القرآن إنّما هو خطّ مستور بين الدّفّتين (٦) لا
ينطق بلسان ، ولا بدّ له من ترجمان ، وإنّما ينطق عنه
الصفحه ١١٢ : من التلفظ بالفعل لم يجز ذكر الفعل إذا تكرر
(٣) العلم ـ محركا ـ
: يريد به القرآن
(٤) «خرج
إلى فلان
الصفحه ٢٩ : القرآن على الرّأى.
منها
: حتّى تقوم الحرب بكم على ساق باديا
نواجذها (٣)
، مملوءة أخلافها ، حلوا رضاعها
الصفحه ١٢ :
والفرقة فإنّ
الشّاذّ من النّاس للشّيطان ، كما أنّ الشّاذّ من الغنم للذّئب! ألا من دعا إلى
هذا
الصفحه ٢٦٦ :
القرآن
٨١
من خطبة له في تنزيه الله ، وتذكير الانسان
بهداية الله له إلى سبيل معيشته
الصفحه ٢٦٥ : زمان ينحرفون عن القرآن ، ثم تنبيه من عرف عظمة الله أن لا يتعاطم ،
ثم بيان أن معرفة