الصفحه ٢٠٤ : : لبس اللأمة ، وهى الدرع أو جميع أدوات الحرب
، أى : إن من جعل القرآن لأمة حربه لمدافعة الشبه والتوقى من
الصفحه ٢٦٥ : القرآن ، ثم حال الناس في الحاهلية وبعد البعثة
٣٣
ومن كلام في وضع المعروف عند غير أهله
الصفحه ٤٣ : مما عداها ، وقال تعالى : «إِنَّ هٰذَا
اَلْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ»
(٢) «ما» فى قوله
الصفحه ٤٧ : ، وليشحذن عزائمهم
كما يشحذ الصيقل السيف ويرقق حده
(٧) تجلى بالتنزيل :
يعودون إلى القرآن وتدبره فينكشف
الصفحه ٤٨ :
قوم على الأعقاب ،
__________________
فينهضون إلى الحق
كما نهض أهل القرآن عند نزوله
(١) يغبقون
الصفحه ٥٤ : الشىء : مجمعه
(٤) غرائبه : جمع غريبة
، وأراد بها ما يتجدد للقرآن من المعانى التى غفل الناس عنها
الصفحه ٦٤ : : ألبسه
ثوبا خلقا ، أى : باليا ، وكثرة الرد : كثرة ترديده على الألسنة بالقراءة ، أى : إن
القرآن دائما فى
الصفحه ٧٨ : القرون قبلكم : قد تزايلت
أوصالهم (٤) وزالت أبصارهم وأسماعهم
، وذهب شرفهم وعزّهم ، وانقطع سرورهم ونعيمهم
الصفحه ١٢٧ : : القرناء والأمثال. أى : لا يقال «ذو قرناء» ولا «هو
قرين لشىء» ، والعلاج لا يكون إلا بين شيئين أحدهما يقاوم
الصفحه ١٢٨ : فى القرون السّالفة لعبرة! أين العمالقة وأبناء
العمالقة؟ أين الفراعنة وأبناء الفراعنة؟ أين أصحاب مدائن
الصفحه ١٣١ :
الكريمة فأطال البكاء ، ثم قال عليه السلام :
أوه على إخوانى الّذين قرأوا القرآن
فأحكموه (٢)
، وتدبّروا
الصفحه ١٤٣ : مشعر له (٢) ، وبمضادّته بين الأمور عرف أن لا ضدّ
له ، وبمقارنته بين الأشياء عرف أن لا قرين له ، ضادّ
الصفحه ١٦٥ : (٤) ، ومنافخ الشّيطان ،
الّتى خدع بها الأمم الماضية ، والقرون الخالية ،
__________________
(١) النخوة
الصفحه ١٦٦ : فيه ، وتتابعت
القرون عليه ، وكبرا تضايقت الصّدور به ألا فالحذر الحذر من طاعة ساداتكم وكبرائكم
الّذين
الصفحه ١٧١ : وشلة ، وقرى منقطعة ، لا يزكو
بها خفّ ، ولا حافر ولا ظلف (٢).
ثمّ أمر آدم وولده أن يثنوا أعطافهم نحوه