الصفحه ١١١ :
أنّ هذا القرآن هو
النّاصح الّذى لا يغشّ ، والهادى الّذى لا يضلّ ، والمحدّث الّذى لا يكذب ، وما
الصفحه ٧ :
١٢١ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
فى التحكيم
إنّا لم نحكّم الرّجال ، وإنّما حكّمنا
القرآن ، وهذا
الصفحه ٢٩ : ذكر الملاحم
يعطف الهوى على الهدى (٢) إذا عطفوا الهدى على الهوى ، ويعطف
الرّأى على القرآن إذا عطفوا
الصفحه ١١٢ : (٥).
__________________
(١) الحارث : المكتسب
، والحرث : الكسب. وحرثة القرآن : المتاجرون به وقوله «استنصحوه على أنفسكم» أى : إذا
أشار
الصفحه ١٢ : الشّعار فاقتلوه ، ولو كان تحت عمامتى هذه (١).
وإنّما حكّم الحكمان ليحييا ما أحيا
القرآن ، ويميتا ما أمات
الصفحه ١٣٣ : (١) ، وجعل لكلّ شىء قدرا ، ولكلّ قدر أجلا
، ولكلّ أجل كتابا.
منها : [فى ذكر القرآن] : فالقرآن آمر
زاجر
الصفحه ١٨١ : نواجم القرون ربيعة
__________________
(١) نقض العهد
(٢) القاسطون : الجائرون
عن الحق ، وفى التنزيل
الصفحه ١١٥ : ، وإنّ اللّه سبحانه لم يعظ أحدا
بمثل هذا القرآن ، فإنّه حبل اللّه المتين ، وسببه الأمين (٣) ، وفيه ربيع
الصفحه ٢٦٦ :
القرآن
٨١
من خطبة له في تنزيه الله ، وتذكير الانسان
بهداية الله له إلى سبيل معيشته
الصفحه ٥٨ : أبوابها ، فمن أتاها من غير
أبوابها سمّى سارقا
منها
: فيهم كرائم القرآن (٢) ، وهم كنوز الرّحمن ، إن نطقوا
الصفحه ٦٩ : المبرم ، فجاءهم بتصديق الّذى بين يديه ، والنّور المقتدى به : ذلك
القرآن فاستنطقوه ولن ينطق ، ولكن أخبركم
الصفحه ١١٧ : ،
فأخذنا عليهما أن يجعجعا عند القرآن (٢)
ولا يجاوزاه ، وتكون ألسنتهما معه ، وقلوبهما تبعه ، فتاها عنه
الصفحه ١٢٢ : أنتم خلف الاسلام وعوض
السلف.
(٥) يريد أنه لا يوافقكم
منى شىء لا ما يرضى ولا ما يسخط!!
(٦) أى : قرأت
الصفحه ١٣٥ : حجر ، وقرين شيطان (١)؟! أعلمتم أنّ مالكا إذا غضب على النّار
حطم بعضها بعضا لغضبه (٢)
، وإذا زجرها
الصفحه ١٨٦ : يريدوها ، وأسرتهم ففدوا أنفسهم منها. أمّا اللّيل فصافّون أقدامهم تالين
لأجزاء القرآن : يرتّلونه ترتيلا