الصفحه ١٥٧ :
اجتماعهما بان يکون في
الماء ولا يغرق ولکن لا يخلو الواقع من احدهما لامتناع أن لا يکون الجسم في
الصفحه ٢٣٣ : من الصغري (فالقرآن خالد) والتالي
من الکبري (فالخالد لا
يتبدل) يتألف منهما قياس اقتراني حملي من الشکل
الصفحه ٣٨٠ :
المبحث الثاني
ـ الانواع
ـ ١ ـ
تمهيد
تقدم في الفصل ١٤ من الباب الاول : ان الموضع
في اصطلاح
الصفحه ٤٠٥ :
المعني من الکذب کان
أکثر عذوبة وهذا معني (اکذبه
اعذبه) لا کما ظنه بعض من لا قدم لا ثابتة في
الصفحه ٤١٧ : وذلک من ناحيتين :
١ ـ انه بها قد يتمکن الباحث من النجاة من
الوقوع في الغلط ويحفظ نفسه من الباطل لانه
الصفحه ٣٥٦ :
للحق
والفضيلة) أن يعلن انه طالب للحق
ومؤثر للانصاف والعدل له أو عليه. وهذا لعله يعوض عما يخسر من
الصفحه ١٢ : بعض : هذا أطول من ذاك ، وهذا الضوء
أنور من الآخر أو مثله ويؤلف بعضها من بعض تأليفاً قد لا يكون له وجود
الصفحه ١٩٤ :
البديهة المنطقية
أو
الاستدلال المباشر البديهي
جميع ما تقدم من احکام القضايا (النقيض والعکوس
الصفحه ٢١٣ :
ضروبه :
کل مقدمة من القياس في حد نفسها يجوز أن
تکون واحدة من المحصورات الاربع فاذا اقترنت
الصفحه ٢٣٢ : الاقتراني الشرطي إلا من جهة اشتماله على القضية الشرطية : أما بکلا
مقدمتيه أو مقدمة واحدة فلذلک تکون حدوده
الصفحه ٢٤٤ :
کلما کان المعدن ذهبا کان ثمينا.
فقد ألفنا قياسا حمليا من تالي المتصلة
ونفس الحملية أنتج من الشکل
الصفحه ٢٦٠ :
في تمام الوسط لأن موضوع
المقدمة الثانية وهو (ب)
جزء من محمول الأولي وهو (مساو لب) فلا
بد من تحليله
الصفحه ٣٣٨ :
وقت
الحاجة عند الاحتجاج على خصمه أو عند الاحتراز من الانقطاع والمغلوبية) ليس
بالامر الهين کما قد
الصفحه ٣٥٣ : وموافقة
خصمه لينخدع به الخصم المعاند فيطمئن اليه. وحينئذ يسهل عليه استلال الاعتراف منه من
حيث يدري ولا
الصفحه ٣٥٥ :
المجيب. فينقلب حينئذ
المهاجر مدافعا والمدافع مهاجما. وبهذه الطريقة يصبح أکثر تمکنا من الاخذ بزمام