الصفحه ١٠٤ : .
__________________
(*) القسمة من
المباحث التي عني بها المناطقة في العصر الحديث ، وظن انها من المباحث التي تفتق
عنها الفكر الغربي
الصفحه ١٢٠ : ارسطو
يسميها (المحمولات)
وعنده ان المحمول لا بد أن يکون من أحد الخمسة
فاعترضه بعض مؤلفي المنطق الحديث
الصفحه ٣٥٧ : بالحديث فيستغل
اسماع الحاضرين وانتباههم له لان استغلال الحديث في الاجتماع مما يعين على الظهور
على الغير
الصفحه ٤٠٦ :
القول فيه بالرغم
على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا من أبيات :
قد قيل ذلک ان حقا وان کذبا
الصفحه ٣٩٢ : قائما برأسه يستعين بها دعاة الافکار
الحديثة لتلقين العامة واقناعهم وان کانت من صنع الخيال والسر ان في
الصفحه ١١٥ :
واجزاءه بل لا بد أن
يعرف کيف يحصله ليتناوله.
وقد اغفل کثير من المنطقيين هذه الناحية
وهي اهم شي
الصفحه ٢٩٤ : ترکه. ولکنا
اذا وقفنا نجد أن الاخلاق الفاضلة غير عامة عند الجمهور بل القليل منهم من يتحلي بها
مع انه لا
الصفحه ٩٥ : منهم الى ما يختلج في خاطره
من المعني. وقد لا تکون لأحدهم صورة واضحة للمعني مرسومة بالضبط في لوحة ذهنه
الصفحه ٢٦٤ : متماثلة
متشابهة في التکوين فوصف واحد منها يکون وصفا للجميع بغير فرق.
وبعد هذا البيان لهذه الاقسام
الصفحه ٢٦٧ :
وفي الحقيقة ان التمثيل المعلوم فيه ان الجامع
علة تامة يکون من باب القياس البرهاني المفيد لليقين
الصفحه ٢٥٢ :
ان يتوصل الى المجهول.
وقلنا ان الادوار الثلاثة الاخيرة منها هي (الفکر) وقد
طبقنا هذه الادوار على
الصفحه ٢٣١ :
تمرينات
١ ـ برهن على الضرب الثاني ثم الخامس من
الشکل الرابع بدليل الافتراض.
٢ ـ برهن على الضرب
الصفحه ٤٠٩ :
صله الشعر بالعقل الباطن :
والحق أن الشاعر البارع کالخطيب البارع يستمد
في ابداعه من عقله الباطن
الصفحه ٢٩٣ :
فان کان المدرک مما ينبغي
أن يعلم مثل قولهم (الکل
أعظم من الجزء) الذي لا علاقة له بالعمل
يسمي
الصفحه ٣٣٢ :
١ ـ ان يوجه من يريد نقض وضع ما أسئلةً
الى خصمه المحافظ على ذلک الوضع بطريق الاستفهام بان يقول