الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله ، الواحدة تلو
الأخرى.
وهو يعرف رسول الله صلىاللهعليهوآله أكثر من كل أحد
سواه ، لأنه كفله
الصفحه ٨٢ :
ومن فوق السماء له عبيد
ومن الشواهد على إيمانه بنبوة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، نذكر
الصفحه ٦٠ : يبتاعوا
منهم ، وأن لا يجتمعوا معهم على أمر من الأمور ، أو يسلموا لهم رسول الله صلىاللهعليهوآله ليقتلوه
الصفحه ٤٦ :
ويغذيهم يقول : كما
أنتم حتى يحضر ابني ، فيأتي رسول الله صلىاللهعليهوآله
فيأكل معهم فيبقى الطعام
الصفحه ٩٢ :
أن أدفنه في قبره ، فأخبرت رسول الله صلىاللهعليهوآله
بذلك ، فقال : اذهب فواره ، وانفذ لما أمرك به
الصفحه ٢٧ : بن وائل ، بعد مبعث رسول الله صلىاللهعليهوآله
، خرجا إلى أرض الحبشة على
الصفحه ٧٢ : استأذن عبد الله بن عبد الله بن أبي
رسول الله صلىاللهعليهوآله
بقتل أبيه (١).
وفي صفين أيضاً لم يرجع
الصفحه ٦٢ : ، يريدون بذلك أن يدركوا
سفك دم رسول الله صلىاللهعليهوآله
(١).
وقد استمرت هذه المحنة سنتين أو ثلاثاً
الصفحه ١٣١ : أسلم ، فسر به
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأني كافر» (١).
__________________
(١) عيون الأخبار
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام حال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
وبعد .. فإن حال أبي طالب عليهالسلام مع الأمويين
وأشياعهم
الصفحه ٤٣ : : «.. وهو الذي كفل رسول الله صلىاللهعليهوآله صغيراً ، وحماه
وحاطه كبيراً ، ومنعه من مشركي قريش ، ولقي
الصفحه ٨٦ : عباس؛ قال : قال علي للنبي صلىاللهعليهوآله : إنك لتحب عقيلاً.
قال
: إي والله إني لأحبه حبين ، حباً
الصفحه ٩٤ : التقية :
وقد صرح أبو طالب عليهالسلام في وصيته بأنه كان
قد اتخذ سبيل التقية في شأن رسول الله
الصفحه ٤٤ : (٢).
وروي
أيضاً : أن مثله كان مثل أصحاب الكهف.
وأنه كان مستودعاً للوصايا ، فدفعها إلى
رسول الله
الصفحه ٩١ :
تشيع جنازته
ومراسم دفنه :
ولما مات أبو طالب عليهالسلام تبع رسول الله صلىاللهعليهوآله جنازته