الصفحه ٥٣ : دونه. ومضى رسول الله صلىاللهعليهوآله
على أمر الله مظهراً لا يرده شيء.
فلما
رأت قريش : أن رسول الله
الصفحه ٥٤ : .
الثانية
: أنهم حين رأوا أن رسول الله صلىاللهعليهوآله مازال يظهر دينه ، ويدعو
إليه ، حتى شرى الأمر بينه
الصفحه ١٠١ : بالنسبة لمن أهدى.
ملاحظة : معالجة رواية الكشي
:
إلا
أن الكشي ذكر رواية تقول : «إن رسول
الله
الصفحه ٢١ : ..
إلى
أن قال :
وقاتلت رسول الله صلىاللهعليهوآله في جميع المشاهد ، وهجوته.
وآذيته بمكة ..
وكدته
الصفحه ٢٥ :
ميتاً من أبي العاص بن الربيع بعلها.
فلما بلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله ، نال منه ، وشق
عليه
الصفحه ٨٩ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يقوده ، وهو شيخ أعمى ، يوم فتح مكة.
فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦ :
رافعين أصواتهم بذلك
الهجاء.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو يصلي بالحجر :
«اللهم إن عمرو
الصفحه ١٩ : العاص
في كلام الرسول صلىاللهعليهوآله :
وقد روي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنه قال عنه وعن
الصفحه ١٣٨ :
صلىاللهعليهوآله.
وهذا الرجل هو ـ بصراحة ـ ابن عم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، وزوج ابنته ، وأبو سبطيه ، وهو
الصفحه ٢٢ :
بسبعين بيتاً من الشعر ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
:
«اللهم إني لا أقول الشعر ، ولا ينبغي
لي
الصفحه ١٢٨ : أن يخاطب علي عليهالسلام رسول الله صلىاللهعليهوآله بهذه الطريقة : «إن عمك الشيخ الضال ..
الخ
الصفحه ٥٧ : ، والسحر ، والكهانة ،
والشعر ، والقرآن ينزل عليه صلىاللهعليهوآله
بتكذيبهم.
ورسول الله
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام :
وسيأتي
في غزوة بدر : أن الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله لم يقبل من شهيد
بدر عبيدة بن الحارث
الصفحه ١١٥ : إله
إلا الله.
فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآله :
والله لأستغفرن لك ما لم أنه عنك.
فأنزل الله
الصفحه ٩٠ : أبي بكر بن أبي قحافة : أن أبا طالب
ما مات حتى قال : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله» (١).
وتقدم في