الصفحه ١٤٨ : تصريحاته ، وأقواله ، بما في ذلك أوامره ونواهيه ، وتوجيهاته ، وخطبه ، وكذلك
أشعاره التي أنشأها ، مع الأخذ
الصفحه ١٤٧ : الفذ ، والمجاهد الصابر نظرة بغيضة ، ومسمومة ، وظالمة ، من
خلال الاستسلام لاتهامات زائفة ، وجهت إليه
الصفحه ١٥١ : حان الوقت لنلقي نظرة على ديوان أبي طالب رحمهالله ، الذي تجمعت فيه
طائفة من شعر هذا الرجل المجاهد
الصفحه ١٢٨ : ..» لهو أمر لا ينسجم مع أدب الخطاب مع
الرسول ، في الوقت الذي كان يمكن له يقول : إن أبي الشيخ الضال قد توفي
الصفحه ٥٧ :
وأنه على وشك الدخول
في صراع مكشوف مع المشركين.
فلا بد من الحذر والاحتياط للأمر؛ فجمع
بني هاشم
الصفحه ٢١ :
قالا
: اللهم بلى الخ .. (١).
الإمام الحسن عليهالسلام يصف عمرواً :
وقد اجتمع عمرو بن العاص مع
الصفحه ٢٩ : معها ، وبيتوتته عندها ، حتى
يأتي إليه مع السحر ما عرف به ذلك ، وكانا في منزل واحد ، ولكنه كان يريد أن
الصفحه ٦٠ :
قرار المقاطعة
:
و «لما رأت قريش عزة النبي صلىاللهعليهوآله بمن معه ، وعزة
أصحابه في الحبشة
الصفحه ١١٣ : : وهي قوله تعالى : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ ..)
.. قد نزلت حين وفاة أبي طالب عليهالسلام.
مع أن ثمة
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام حال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
وبعد .. فإن حال أبي طالب عليهالسلام مع الأمويين
وأشياعهم
الصفحه ١٦ :
المفارقات : أنه قد جرى لبسر بن
أبي أرطأة مع الإمام علي عليهالسلام
في صفين ، نفس ما جرى لعمرو ، حيث حمى نفسه
الصفحه ٢٣ :
المسلسلات قصة نسب عمرو إلى العاص بن وائل ، مع أن المرجحات تشير إلى أنه ابن أبي
سفيان ، فإنه قد اختصم فيه أبو
الصفحه ٢٧ : وعمرو بن العاص في الحبشة :
فأما خبر عمارة بن الوليد بن المغيرة
المخزومي ، أخي خالد بن الوليد مع عمرو
الصفحه ٣٠ :
النجاشي ، فقال :
أيها الملك ، إن معي سفيهاً من سفهاء
قريش ، وقد خشيت أن يعرَّني (١)
عندك أمره ، وأردت أن
الصفحه ٣٢ : منه الأدم. فجمعوا أدماً كثيراً ، ولم يتركوا من بطارقته بطريقاً
إلا أهدوا إليه هدية.
ثم بعثوا بذلك مع