الصفحه ٢٨٣ : المستعان
، فلم يعرض ابن سعد على الحسين ما أرسل به ابن زياد لأنّه علم أنّ الحسين لا يبايع
يزيد أبداً
الصفحه ١٧٦ : فاسق ، شارب خمر ، قاتل النفس ،
معلق بالفسق ، ومثلي لا يبايع مثله ، ولكن نصبح وتصبحون ، وننظر وتنظرون
الصفحه ١٧٥ : ، وقال : إنّه إن
فارقك الساعة ولم يبايع فإنّك لا تقدر عليه بعدها أبداً حتّى تكثر القتلى بينك
وبينه
الصفحه ١٨٨ : ، وكان أمير مكّة من
قبل يزيد عمر بن سعد ، وهاب ابن سعد أن يميل الحجّاج مع الحسين لما (٢) يرى من كثرة
الصفحه ٧٨ :
خطّت رجلاه الأرض ،
فلمّا أرادوا أن يدخلوه إليه قال : إنّي حلفت أن لا ألقاه إلا بيني وبينه الرمح أو
الصفحه ٢٠٤ : زيادة في عملك ، فاطلب مسلم بن عقيل طلب الخرز ، فإذا ظفرت به فخذ بيعته
أو اقتله إن لم يبايع ، واعلم أنّه
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام.
فقال الحسن عليهالسلام : يا معاوية ، لا تكرهه فإنّه لن يبايع
أبداً أو يقتل ، ولن يُقتل حتّى
الصفحه ٤٢٧ :
ويحك يا يزيد ،
أتنكت بقضيبك ثغر الحسين؟ لقد أخذ قضيبك هذا من ثغره مأخذاً ، أشهد لقد رأيت رسول
الله
الصفحه ١٧٧ : أقبل الحسين على مروان ، وقال : ويحك تأمرني ببيعة
يزيد ، ويزيد رجل فاسق ، لقد قلت شططاً ، لا ألومك على
الصفحه ١٧٨ : الوليد وقرأه عظم
ذلك عليه ، ثمّ قال : لا والله لا يراني الله بقتل ابن نبيّه (٢) ولو جعل يزيد لي الدنيا
الصفحه ٤١٠ : ، ثمّ
أمر به فضربت عنقه.
قال : ثمّ تقدّم عليّ بن الحسين بين يدي
يزيد وقال :
لا تطمعوا أن
الصفحه ٨٣ : هذين الحيّين مع قضاء دينه ، واعلم أن من يغبطكم بيزيد أكثر ممّن يغبطه بكم
، والعجب كيف يستمهر يزيد
الصفحه ٤٢٠ : أبداً ما بقي ، فإذا مات أصلاه الله جهنّم وساءت
مصيراً. (٢)
قال : ثمّ أمر يزيد بهم فاُنزلوا منزلاً
لا
الصفحه ١٧١ :
وروي
عن مكحول ، عن أبي عبيدة الجراح ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يزال أمر أمتي
الصفحه ١٦٧ : أسفارهم وانسارهم
(١) أجسادهم؟!
ثمّ عقد الأمر عند موته وولاية عهده لابنه يزيد الّذي لا يوازيه كافر ، ولا