الصفحه ١٩٨ : ، اجتهد إليه ففشل ، وشاور فخذل ، وقد قام يزيد ـ شارب الخمر
ورأس الفجور ـ يدّعي الخلافة على المسلمين
الصفحه ٢٢١ :
ابن الأشعث :
أتستطيع أن تبعث رجلاً عن لساني يبلّغ حسيناً فإنّي لا أراه إلا قد خرج إلى ما قبلكم
هو
الصفحه ٢٧١ : حالت بينهم وبين
المسير ، وضرب الحسين بيده إلى سيفه ، وقال : يا ابن يزيد ، ثكلتك اُمّك ، ما
الّذي أن
الصفحه ٣٧٢ : ء ، وسبقتهم أعضاؤهم إلى جنّة
المأوى ، واطلّع سبحانه على أسرارهم وإعلانهم ، فوجدهم لا يزيد على إخلاصهم
وإيمانهم
الصفحه ٢٧٠ :
ولا والله لا
تطاوعني نفسي بذلك ولا تجيبني.
قال : فالتفت إليه رجل من أصحاب الحرّ
يقال له أبو
الصفحه ٢٧٣ :
يزيد لا زال حليف الخمر
وابن
زياد العهر وابن العهر (١٠)
____________
١ ـ من البحار
الصفحه ٤٨١ :
فصل
ولمّا أخزى
الله تعالى يزيد الفاجر بما فعل ، وطالت عليه الألسن لمّا حصل ما حصل ، ولامه من
حضر
الصفحه ٥٦٣ : وحشة ،
مخضّباً بدم الوريد قوتاً لكلّ خامعة وسيد (١)
، وكان بين الدعاء وقتله ثلاثة أشهر لا ينقص ولا يزيد
الصفحه ٣٥ : أنطقه الله سبحانه بأن قال : يا ابا سفيان ، قل : لا
إله إلا الله ، محمد رسول الله ، حتّى أكون لك شفيعاً
الصفحه ٥٧ : ء لزمّر له معاوية وطبّل ، أضف إلى ذلك كلّه أن المراجع التاريخية وكتب
الانساب والرجال لا تعدّ له من النسا
الصفحه ١٦٢ : ، فأوه أوه يا
يزيد ، ماذا أقول لك فيه؟ فاحذر أن تتعرّض له إلا بسبيل خير ، وامدد له حبلاً
طويلاً ، وذره
الصفحه ١٩٠ : متروك ، فعسى يزيد لا يعيش إلاّ قليلاً فيكفيك الله أمره.
فقال الحسين عليهالسلام : اُفّ لهذا الكلام
الصفحه ١٩٢ : بأنّ
معاوية قد هلك وصار إلى ربّه ، وقدم على عمله ، وسيجزيه الله بما قدم ، وقد قعد في
موضعه ابنه يزيد
الصفحه ٢٠٥ : ابن زياد وقام خطيباً وقال : إن أمير المؤمنين يزيد
ولاني مصركم وثغركم ، وأمرني بإنصاف المظلوم منكم
الصفحه ٢٢٢ : : ومن أهله ، يا ابن مرجانة؟
فقال : أهله يزيد.
فقال مسلم : الحمد لله ، رضينا بالله
حكماً بيننا