الصفحه ٨١ : الله عليه ، فدخل أبوالدرداء على الحسن عليهالسلام ، فقال : ما أقدمك ـ يا عمّ ـ المدينة؟
فأعلمه بالقصة
الصفحه ١٤١ : عنه : قال : أخذ بيدي عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فقال : يا عبد الله بن عبّاس ، كيف
بك إذا قتلنا
الصفحه ٢٧٥ :
هلال بن نافع الجملي (٢)
، فقال : يا ابن رسول الله ، الست تعلم أنّ جدّك رسول الله صلىاللهعليهوآله لم
الصفحه ٢٥٧ :
يختبرون؟ ومن ذا
يكون ساكن حفرتي بكربلاء وقد اختارها الله تعالى [ لي ] (١) يوم دحا الأرض ، وجعلها
الصفحه ١٣٨ :
كربلاء يقتل فيها
ولدي الحسين بن فاطمة.
فقيل : من يقتله ، يا رسول الله؟
قال : رجل يقال له
الصفحه ٤٥١ : وَمِنْهُمْ
مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ) (٢).
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا عليّ
الصفحه ١٧١ :
وروي
عن مكحول ، عن أبي عبيدة الجراح ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يزال أمر أمتي
الصفحه ٢٥٩ : ، فقال : رأيت هاتفاً (٢)
يقول : أنتم تسرعون (٣)
والمنايا تسرع بكم إلى الجنّة.
فقال له ابنه علي : يا
الصفحه ٣٤٥ : : يا رسول الله ، قتلني فلان وفلان.
ثمّ ضعف عليهالسلام
عن القتال فوقف ، فكلّما أتاه رجل من الناس
الصفحه ٣٨٥ : الله وفي رسوله وآهل بيته ، فإنّ لنا في رسول
الله صلىاللهعليهوآله اُسوة حسنة.
فقال الناس كلّهم
الصفحه ٥٥٠ : ؟
قال : زدني ، يا ابن رسول الله.
قال : إنّ زيارة أبي عبد الله عليهالسلام تعدل حجّة مبرورة مقبولة
الصفحه ٤٢٧ :
ويحك يا يزيد ،
أتنكت بقضيبك ثغر الحسين؟ لقد أخذ قضيبك هذا من ثغره مأخذاً ، أشهد لقد رأيت رسول
الله
الصفحه ١٨١ : عليَّ
وجعلك من سادات أهل الجنّة ، واريد أن اُشير عليك فاقبل منّي.
فقال الحسين عليهالسلام : يا أخي
الصفحه ١٣٩ : أهل التوحيد من العرب ، فأقل : أنا أحمد نبيّ العرب والعجم ، فيقولون : نحن من
اُمتك ، فأقول : كيف
الصفحه ٢٥٨ :
فقال : يا ابن رسول الله ، خلّفت القلوب
معك والسيوف مع بني اُميّة.
فقال : صدقت إنّ الله يفعل ما