الصفحه ٣٦ : بيته :
يا قوم ، إنّي أموت بالسم كما مات رسول الله صلىاللهعليهوآله .
فقال له أهل بيته : ومن الّذي
الصفحه ١٣٧ : فوق رأسه : أن امض لما اُمرت ، فجاء وقد نشر أجنحته
[ حتّى وقف ] (١)
بين يدي رسول الله
الصفحه ١٦٣ : انظر أن تتعرّض
له بأذى ، فإنّه مزاج ماء رسول الله ، وحقّه والله ـ يا بنيّ ـ عظيم ، وقد رأيتني
كيف كنت
الصفحه ٣٥ : أنطقه الله سبحانه بأن قال : يا ابا سفيان ، قل : لا
إله إلا الله ، محمد رسول الله ، حتّى أكون لك شفيعاً
الصفحه ٣٨٩ : برزة صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فقال : كيف شأني وشأن الحسين؟
قال أبو برزة : الله أعلم
الصفحه ٣٠٣ : ير أحد.
فقال : ثكلت الحرّ اُمّه ، يمضي إلى حرب
ابن رسول الله ويدخل الجنّة! فنمّ ذلك الكلام في
الصفحه ٤٧٢ : ء
يوم الحسين تركت با
ب الصبر مهجور الفناء
يا كربلاء خلقت من
كرب
الصفحه ١٧٧ : لعنه رسول الله فإنّه لا ينكر منه أن
يدعو إلى بيعة يزيد ، ثمّ قال : إليك عنّي يا عدوّ الله فإنّا أهل بيت
الصفحه ١٣٠ : المعروف
على قدر المعرفة.
فقال : سل ، يا ابن رسول الله.
فقال الحسين : ما النجاة من الهلكة؟
قال
الصفحه ٢٩٢ : به شمر وقال : أيّها
المتكلم ، إنّ الله قاتلك وقاتل صاحبك عن قريب.
فقال برير : يا عدوّ الله
الصفحه ٥٢ : قبلت أحداً منهم.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من لا يرحم لا يُرحم. (٢)
وروي من طرق
الصفحه ٢٠٠ : ، وكانت بحرية
ابنة المنذر بن الجارود تحت عبيد الله بن زياد فأخذ المنذر الرسول والكتاب وأتى به
إلى عبيد
الصفحه ٥١١ : أبوبكر : قد
سمعت كلامك ، والله حسبك.
فقال : اخرج قبّحك الله ، والله لئن
بلغني أنّ هذا الحديث شاع أو
الصفحه ٤١٣ : قالوا يا يزيد لا تشل
منحنياً على ثنايا أبي عبد الله سيّد
شباب أهل الجنّة تنكتها بمخصرتك
الصفحه ٤٢٣ : في مجلس عامّ فغطّاها ، ثمّ قال :
نعم فاعولي عليه ـ يا هند ـ وابكي على ابن بنت رسول الله