الصفحه ١٩٨ :
الله صلىاللهعليهوآله
لصلاة الفجر ، فلما انتهيت إلى «حيَّ على الفلاح» قال النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠١ : النبيّ وإنّما ادُّعي أنّ ذلك نُسِخَ ورُفِعَ ، وعلى من ادّعى النسخ الدلالة
له وما يجدها.
وممّا يضحك
الصفحه ٢٣٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله.
أخبرنا محمّد بن أحمد قراءةً ، أخبرنا
محمّد بن أحمد بن هارون في كتابه إليَّ
الصفحه ٢٧٩ :
ولا بلالاً رضي الله عنهم
(١).
وكأنّ امتناع بلال من التأذين لأبي بكر بعد
النبيّ
الصفحه ٢٨٢ : القرظ مولى قريش ، الذي ظل مؤذّناً حتّى للحجّاج
الثقفي ، ولم يكن له أيّ دور في المدينة في زمان النبيّ
الصفحه ٢٨٧ : محذورة ، ووضعوا
أحاديث نسبوها إلى بلال ، وكأنّه أذّن بـ «الصلاة خير من النوم» في زمان النبيّ ، مع
أنّ
الصفحه ٣١١ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
صياغة هذه المعية ، ليقول للمفكّرين : لا ينبغي أن تفهموا من قولي : «عليّ مع
الصفحه ٣٣٣ : «حيّ على خير العمل» ، والنبيّ من «حيّ على الفلاح» ، وطاعة الرب وعبادته
من «حيّ على الصلاة» ، فيه من
الصفحه ٩ : وسواها.
وقد قدّمنا سابقاً بعض النماذج
التطبيقية للفكرة ، فكان (وضوء النبيّ) هو الأوّل ، ثمّ أردفناه
الصفحه ٢١ : غيره مدّاً
أو صاعاً لبعض حاجته ، وبقي مُدُّ النبيّ
وصاعه ووسقه منقولاً إليه نقل الكافّة إليه
الصفحه ٢٩ : :
* أخرج أبو داود بإسناده عن أبي عمير بن
أنس ، عن عُمومة له مِن الأنصار ، قال : «اهتمّ النبيّ للصلاة كيف
الصفحه ٥٢ :
مِنَ
الْمُمْتَرِينَ)
(١) ، فسألهم يومئذ النبيّ
صلىاللهعليهوآله
، ثمّ نزل ومعه صحيفتان فدفعهما
الصفحه ٥٦ :
عقيل ، قال : أجمعت الشيعة
عن الصادق عليهالسلام
أنَّه لَعَن قوماً زعموا أنَّ النبيَّ أخذ الأذان من
الصفحه ٧١ : الأذان بقوله : (روى
عن النبيّ في قصَّة عبدالله بن زيد هذه في بدء الأذان جماعة من الصحابة بألفاظ مختلفة
الصفحه ٧٤ : التي أقلقت النبيّ صلىاللهعليهوآله
؛ تلك الرؤيا التي رأى صلىاللهعليهوآله
فيها بني أميّة يَنْزُون