الصفحه ٣٥٢ : المنارة التي عند رأس النبيّ
صلىاللهعليهوآله
، عند موضع الجنائز ؛ فقال للمؤذِّن : أذِّن بـ «حيَّ على خير
الصفحه ٤٢٧ : السيد المرتضى
:
وقد روت العامة أنّ ذلك ممّا كان يقال في
بعض أيام النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وإنّما
الصفحه ١١٤ : محيطة به لم تتح له الفرصة ، فقلّ ذكر النبيّ عند مَن اشتغلوا بمشاغل الدنيا
وتركوا النبيّ وذكره أو كادوا
الصفحه ١٢٩ : قومه)
، قال : قال نبيّ الله : بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ سمعت قائلاً يقول
: أحد الثلاثة
الصفحه ٩٦ : في مقابل ما هو
أصيل؟
ولماذا جَحْدُ منزلة النبيّ صلىاللهعليهوآله ومحاولة جعل القضية مناماً
الصفحه ١٣٦ : والسقاية والرفادة ، وذكر
حقدهم على النبيّ وآل النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فقال :
لا لواءٌ يُعدّ يا
الصفحه ٣٠٢ : المعنيّون في هذه الآية؟
المعلوم أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أوجب مودّة قرباه لا
لتعظيم الجانب القبلي
الصفحه ٢٦ : للهجرة(٣)
، وذلك بعد بناء النبيّ صلىاللهعليهوآله
مسجده المبارك ، وهذا القول هو المشهور عند أهل السنة
الصفحه ٥٨ :
عبدالرزّاق عن معمر ،
عن ابن حمّاد ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن النبيِّ في حديث المعراج ، قال : «ثمّ
الصفحه ٦٩ : الحافظ
ابن حجر بأنَّ سياق حديث عبدالله بن زيد يخالف ذلك ، فإنَّ فيه أنَّه لمّا قصَّ رؤياه
على النبيِّ
الصفحه ٨٨ :
وبين هؤلاء من رفع صوته ـ في ممارساته
اليومية ـ فوق صوت النبيّ ، واعترض على رسول الله في أعماله
الصفحه ٩١ : فارس وسائر الأُمم إلى كتاب الله وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله .. إذن لتفرّقوا عنّي
(٦).
وقد أعلن
الصفحه ٩٣ : المنافق (٢)
، وواجه النبيَّ بلسان حادّ في صلح الحديبية (٣)
، وطالب النبيَّ أن يزداد علماً إلى علمه وأن
الصفحه ٩٤ : رووا عن عمر أنّه قال للنبي صلىاللهعليهوآله «يا رسول الله إنّي
مررتُ بأخ لي من يهود فكتب لي جوامع من
الصفحه ١٠٦ :
نعم ظلت نظرة قريش إلى النبيّ بعد البعثة
مشوبة بهذا المنطق المزعوم مستغلين عطف النبيّ ورحمته