الصفحه ١١٧ :
أيّها الناس ، أُعطينا سِتّاً وفُضّلنا بسبع
، أُعطينا العلم والحلم ... وفُضّلنا بأنّ منّا النبيّ
الصفحه ١٢١ :
يقدّم رهط النبي صلىاللهعليهوآله على قومه وعلى جميع الاقوام
، لكن العقلية الأموية والمروانية
الصفحه ١٥٠ : الصلاة وجعلها عقب إثبات النبوّة ، لأنَّ معرفة وجوبها من جهة النبيّ صلىاللهعليهوآله لا من جهة العقل
الصفحه ١٥٢ : النبيِّ وقوله : «إذا نُودي للصلاة أدبر الشيطان وله ضراط حتّى لا يُسمَع
التأذين» ـ : (لعظيم أمره لما اشتمل
الصفحه ١٧٠ : من الوحي النازل على النبيّ دون الرؤيا.
وحيث أن القول بكونه وحياً قد ورد عند الفريقين
بعكس القول
الصفحه ٢١٧ : [لُوَين] ، حدّثنا شريك ، عن عاصم بن (٥)
عبيدالله ، عن عليّ ابن الحسين ، عن أبي رافع ، قال : كان النبيّ
الصفحه ٢٦٥ : إلاّ في زمن عمر. وهكذا قال
الحسن بن يحيى ؛ روي ذلك عنه في جامع آل محمّد.
وبما أخرج البيهقي في سننه
الصفحه ٣٠١ : عَلَيْهِ أَجْراً)
وقوله (قُل لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)؟
وعلى
الصفحه ٣٠٣ : أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى]
قيل : يا رسول الله ، من قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودّتهم
الصفحه ٣٠٦ : ء النبيّ ، قال الصادق عليهالسلام
: كان رسول الله يكثر تقبيل فاطمة عليهاالسلام
، فغضبت من ذلك عائشة
الصفحه ٣١٢ : الاجتهاد والرأي.
عرفنا إذاً أنّ الخطاب في آية المودّة هو
لعموم المسلمين الذين آمنوا برسالة النبيّ محمّد
الصفحه ٣١٦ : حقّه أساء ، والمنزلة الوسطى
دقيقة الوزن حادة الشأن صعبة الترقي إلاّ على الحاذق الدين (١).
وقال الشعبي
الصفحه ٣٢٠ : ، وختماً بالكتاب الذي منعوه من كتابته في آخر حياته الشر يفة.
قال الحلبي في سيرته : «خطب النبيّ خمس
خطب
الصفحه ٣٣١ : عليهالسلام
التي هي امتداد لنبوّة النبيّ ، وامتداد للتوحيد ، وهذا ما رواه الباقر والصادق عليهماالسلام من
الصفحه ٣٤٨ : السلطة على مواقعهم العسكرية وتجمعاتهم الثورية ، فلم يقولوا
بـ «حيّ على خير العمل» إلاّ في الصحراء وحين