الصفحه ١١٨ : ، وما حرّفه المحرّفون ،
وبيان مقامات النبيّ وعترته.
وثانيها
: إنّ قسطاً مهمّاً من الخطبة انصبَّ على
الصفحه ٢٧٧ :
فما قيل في ترك بلال للأذان لمجرّد وفاة
النبيّ صلىاللهعليهوآله
لا يمكن الركون إليه بحال من
الصفحه ٣٣٤ : الخندق تعدل عبادة الثقلين ، وأنّ الاعمال
لا تُقبل إلاّ بولايته ، ومعان أخرى متّصلة بهذا الموضوع. وقولنا
الصفحه ٤٥ :
فقال : أشهد أن لا إله إلاَّ الله ، فقال
الله عزّ وجلّ : أنا كذلك ، لا إله إلاَّ أنا.
فقال : أشهد
الصفحه ٥١ : : أشهد أن لا إله إلاَّ الله
، أشهد أن لا إله إلاَّ الله ، ، فتراجعت الملائكة وعَلِمتْ أنّه مخلوق.
ثمّ
الصفحه ٥٥ : أذّن في السماء جبريل عليهالسلام حين أُسري بالنبي صلىاللهعليهوآله ، فقال : الله أكبر ،
الله أكبر
الصفحه ٦٦ : الثوابت الأُخرى
تُخطِّئ هذه الرؤية ؛ لأنَّ القول بتشريع الأذان في المَسرى لا يتطابق مع حيرة النبيّ
وسعيه
الصفحه ١٠٨ :
أبوك يا بن عبدالله! لقد
كنتَ عالي الهمَّة ، ما رضيتَ لنفسك إلاّ أن يُقرَنَ اسمك باسم ربِّ العالمين
الصفحه ١٢٥ : الأذان.
وجاء في كتاب (من لا يحضره الفقيه) عن الإمام
عليهالسلام
أنّه قال : كان اسم النبيّ
الصفحه ٣٩ :
وبلال ، فأقبل عمر فأخبر النبيَّ بما سمع ، ثمّ أقبل بلال فأخبر النبيَّ بما سمع ،
فقال له رسول الله : سبقك
الصفحه ٦٣ : يرفعوا أصواتهم فوق صوت النبيّ صلىاللهعليهوآله ، تعريفاً بتميّزه وعلوّ
مقامه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٢٤ :
قال الإمام فخر الدين الرازي : جعل الله
تعالى أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآله
مساوين له في خمسة
الصفحه ٢٧٦ : يترك منصباً نصبه فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله طيلة حياته ، ذلك لأنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله
لم
الصفحه ٣١٠ : ، وهو عين الضلالة والهلكة ، لأنّه لا هدى إلاّ بالقرآن والنبيّ والعترة ،
فعلي مع القرآن ، والقرآن مع عليّ
الصفحه ٥٧ :
فقال الملك : أشهد أن
لا إله إلاّ الله ... الخبر (١).
قال الشيخ الطوسيّ : «الأذان مأخوذٌ من
الوحي