الصفحه ٢٥١ : الأذان
مرتين : الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلاّ الله أشهد أن لا إله إلاّ الله
، أشهد أن محمّداً
الصفحه ٣٣٢ : لا يَعْلمُ من في السماوات والأرض
الغيبَ إلاّ الله)
فإنه لا يعارض قوله (وما
كان الله ليُطلعكم على
الصفحه ١١ : إلاّ بعد قراءة «حيّ على خير العمل».
ونظير هذا ما يتعلق بالحَيعَلة الثالثة «حيّ
على خير العمل» ، فإن
الصفحه ٣٧ : : فقيل له مِن وراء الحجاب : صَدَقَ
عبدي ، أنا أكبر ، أنا أكبر.
ثمّ قال المَلَك : أشهد أن لا إله إلاَّ
الصفحه ٥٤ : أكبر ؛ فقال الله : صدق عبدي أنا أكبر.
فقال : أشهد أن لا إله إلاَّ الله ، أشهد
أن لا إله إلاَّ الله
الصفحه ٧٠ : وأفكاراً عالية لا يمكن الوصول إليها إلاَّ بالاستعانة
بالقدرة الإلهيّة ، ولا يمكن معرفة دقائقها إلاّ عن أهل
الصفحه ٨٠ : : (وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي
أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ)
فسمّاها رؤيا.
وهذا يردّه
الصفحه ١٠٢ : إلاّ ليحقنوا دماءهم
، بعدما عجزوا عن الوقوف أمام الدعوة وطمس الإسلام فدخلوا الإسلام لتحريف بعض المفاهيم
الصفحه ١٥٦ : .
وأمّا قوله : «لا إله إلاّ الله» ، معناه
: لله الحجّة البالغة عليهم بالرسول والرسالة ، والبيان والدعوة
الصفحه ١٥٨ :
الأرض ، قد وجبت
الصلاة ، فتفرَّغوا لها.
وإذا قال : «أشهد أن لا إله إلاَّ الله»
، يقول : يقوم يوم
الصفحه ١٥٩ : الأشياء من شيء
إلاَّ الله ، فهذا معنى «الله» وذلك فرق بينه وبين المحدَث.
ومعنى «أكبر» ، أي : أكبر مِن
الصفحه ١٦٠ : الأعمال كلّها بها تقبل.
اللهُ أكبر ، اللهُ أكبر ، لا إله إلاَّ
الله ، محمّد رسول الله ، فألقى معاوية من
الصفحه ١٩١ : بن أبي عاصم وطائفة ، ذكره البخاري فقال : لم نرَ إلاّ خيراً ، وقال أبو حاتم :
ضعيف (٢).
وفي ميزان
الصفحه ١٩٩ :
محمّد بن السريّ ، فباطل.
إذ لا شاهد له على ذلك إلاّ استعظامه واستكباره
أن يرد مثل هذا الحديث في فضل آل
الصفحه ٢٥٤ : لا إله إلاّ الله أشهد أن
لا إله إلاّ الله ، أشهد أنّ محمّداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
أشهد أنّ