الصفحه ٣٥٠ : »
روى الحافظ العلوي بسنده إلى يزيد بن معاوية
بن إسحاق ، قال : كنّا بجبّانة سالم (١)
، وقد أَمِنَّا أهل
الصفحه ٢١٨ : من الصحابة أذّنوا به ، حكاه في شرح الموطأ وغيره من كتبهم (٢).
وقد روى الحافظ العلوي عن محمّد بن
الصفحه ٢٢٢ : العمل ، حيّ على خير العمل» (١).
وهو نفس خبر الحافظ العلوي الا أنّ العلوي رواه عن طريق يونس بن بكر
الصفحه ٢٥٣ :
٢٢ ـ إبراهيم بن
عبدالله بن الحسن (ت ١٤٥ هـ)
قال الحافظ العلوي : حدّثنا عبدالله بن
محمّد بن هشام
الصفحه ١٨٣ : كونها جُزء الأذان حتّى قَبَضَ الله رسوله.
ويؤيِّد هذا المروي عندنا عن بلال ما رواه
الحافظ العلوي
الصفحه ١٨٥ : الله بإبدالها بـ «الصلاة
خير من النوم».
ويضاف إلى ذلك أنَّ رواية الحافظ العَلوي
عن بلال تنفي الزيادة
الصفحه ٢١٠ :
«حيَّ على خير العمل»
(١).
وقد مرّ عليك قبل قليل كلام الحافظ العلوي
وتحقيقنا في هذه الرواية ، وأن
الصفحه ٢١٧ : (٢).
٣ ـ أبو رافع (كان حيّاً
في عهد الإمام الحسن)
قال الحافظ العلوي : أخبرنا عليّ بن محمّد
[إسحاق
الصفحه ٢٥٠ : عليّ
(ت ١٢٥ هـ)
قال الحافظ العلوي ، أخبرنا محمّد بن الحسين
النحاس قراءة ، حدّثنا عليّ بن العبّاس
الصفحه ٢٥٧ : )
قال الحافظ العلوي : حدّثنا أبي رضي الله
عنه ، حدّثنا محمّد بن جعفر المُقري ، حدّثنا محمّد بن الحسين
الصفحه ٢٥٨ : (ت ٢٦٠ هـ)
قال الحافظ العلوي : أخبرنا أبو عبدالله
أحمد بن عليّ بن الحسن الهذلي قراءةً ، حدّثنا عليّ بن
الصفحه ٣٩٨ : بن بدر الجمالي وزير الحافظ
لدين الله العلوي ، وكان أبو عليّ المذكور قد حجر على الحافظ وقطع خطبة
الصفحه ٣٤٥ :
التجسيم الحقيقي للصراع
بين الرفض والإذعان ، أو قل صراع الأصوليين الإسلاميين ضد الحكّام الأمويين أو
الصفحه ٤٩ : كتاب (الأذان بحيّ على خير العمل)
للحافظ العلوي : أخبرنا عبدالله بن مخالد (٢)
، أخبرنا أحمد بن محمّد بن
الصفحه ٥٥ :
ثمّ أمَمتُ الملائكة في السماء كما أمَمتُ
الأنبياء في بيت المقدس ...» (١).
وقد أخرج الحافظ العلوي