الصفحه ١٣٥ : ، ويكفيك هذا دليلاً دامغاً على أنّ (نهج
الأذان المنامي) حاول التعتيم على الحقيقة المحمدية العلوية ، وحاول
الصفحه ٣٤٤ : خير العمل» ، ولذلك امتنع
عن الأذان في زمن الشيخين أبي بكر وعمر ؛ إذ جاء في الخطط للمقريزيّ (ت ٨٤٥ هـ
الصفحه ١٩٧ :
يحيى بن معين : لم
يكن به باس (١).
وقال عليّ بن المديني : ثقة (٢).
قال أبو حاتم : شيخ ليس به
الصفحه ٢٠٠ : ، والمُعَارَضَيْنِ بما رواه العلوي. ونلفت
نظر القارئ الكريم إلى أنّ هذين الخبرين بمجردهما قد لا يصلحان لإثبات شرعية
الصفحه ٤١٧ : إعلاناً عن هويّتهم الحقيقيّة
، بل كان المدّ الجماهيري الشيعي في أحايين قوته يراهن على شرعيتها ، ولا يتنازل
الصفحه ٢٤٩ : الشيخ
الطوسي في التهذيب والاستبصار عنابن أُذينة ، عن زرارة والفضيل بن يسار ، عن الإمام
الباقر تحت عنوان
الصفحه ٣٤٨ : سرعان ما قلبوا للعلويين ظهر المجنّ
فلم يَفُوا بما عاهدوا عليه الأمة ، ولم يحافظوا على الدلالة الصادقة
الصفحه ٦٣ : يرفعوا أصواتهم فوق صوت النبيّ صلىاللهعليهوآله ، تعريفاً بتميّزه وعلوّ
مقامه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٨٦ : عن عبدالرحمن
بن سعد التي أوردها الحافظ العلوي يراها أوثق من رواية يعقوب بن حميد التي أوردها الطبراني
الصفحه ٢١٩ : ء (٢).
وأخرج الحافظ العلوي من عدّة طرق خبر الحيعلة
الثالثة ، منها طريق الحمّاني آنف الذكر ، والأخرى
الصفحه ٢٥٤ : » (٢).
وقد روى هذا الخبر الشيخ الطوسي بإسناده
عن النضر ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله [الصادق] في
الصفحه ٣٤٠ : السابق وأمثاله.
إنّ ثبوت «حيّ على خير العمل» لم يقتصر على
العلويين ـ حسنيين كانوا أم حسينيين ـ بل
الصفحه ١١٨ : حقيقة الإسراء والمعراج ؛ إذ فيها العناية
المتزايدة ببعض تفاصيلهما ، والتأكيد على أنّهما حقيقة عيانيّة
الصفحه ٢٣٣ :
١١ ـ جابر بن عبدالله
(ت ٦٨ إلى ٧٩ هـ)
قال الحافظ العلوي : أخبرنا محمّد بن جعفر
التميمي مناولةً
الصفحه ٢٥٢ :
٢١ ـ محمّد بن عمر بن
عليّ بن أبي طالب (ت ١٣٥ هـ)
روى الحافظ العلوي ، عن محمّد بن الحسين
بن