الصفحه ١٤٦ : ولفظه : يا معشر الشباب عليكم بالباء فان لم
تستطيعوه فعليكم بالصيام فإنه وجاؤه ، ورواه في البخاري
الصفحه ١٤٩ : استثنوا مثل صوم النذر المقيّد به ، وعليه رواية صحيحة (٢) ويجعل بعضهم بل أكثرهم الصوم الغير الواجب في السفر
الصفحه ١٥٢ : مذكّر ويفهم من الخبر الثاني إطلاق رمضان فيمكن حمل المنع
الوارد في بعض الروايات على تقدير الصحّة على
الصفحه ١٦٠ : بيسر.
ويدلّ عليه بعض
الأخبار الصحيحة الصريحة مثل ما رواه محمّد بن مسلم في الصحيح (١) عن أبي عبد الله
الصفحه ١٧٢ : أربعة
أشهر ، واستحبابها في أوّل ليلة شهر رمضان للرواية وانكسار الشهوة في النهار ،
ورفع حدث يحتمل وقوعه
الصفحه ١٧٤ : الأصحاب على اشتراطه ، وابن بابويه على عدمه ، والأخبار
مختلفة ، والظاهر مذهب ابن بابويه للأصل والرواية
الصفحه ١٨٣ : ج ٢
ص ٥٤٩.
(٤) كما رواه في الاستيعاب
في ترجمة أبي لبابة ، وقد قيل في نزول الآية غير ذلك راجع مجمع البيان
الصفحه ١٨٤ : لكلّ قادم ذلك كما ورد به الرواية وذكر في الدروس ، فسأل عنهم فذكر له
أنّهم أقسموا أن لا يحلّوا أنفسهم
الصفحه ١٨٦ : ـ وهو ما رواه زرارة في
الصحيح قال كنت قاعدا عند أبي جعفر عليهالسلام وليس عنده غير ابنه جعفر فقال : يا
الصفحه ١٩٠ : بسبب الإنفاق ،
وكذا جميع ما ورد مثله في الإحباط والتكفير من الآيات والروايات ، أو يقال :
المجمع على
الصفحه ١٩١ : إنّ ظاهر
الآية ، يدلّ على أفضليّة إخفاء الصدقة مطلقا ، ويدلّ عليه بعض الروايات أيضا مثل
صدقة السرّ
الصفحه ١٩٢ : الرئاء ويلحقها تهمة المنع فإظهارها أفضل
وما رواه في مجمع البيان عن عليّ بن إبراهيم بإسناده إلى الصادق
الصفحه ١٩٥ : وورد به بعض الروايات ، بل يكون
مستحبّا إلّا أن يكون صاحب عيلة فيسعى في الكسب لهم دون الاشتغال بالعبادة
الصفحه ٢٠٢ :
السرور بذكر غيره إحسانه ومدحه مضيّع ومهلك على ما فهم من بعض الروايات بل
يمكن فهمه من عموم بعض
الصفحه ٢٠٩ : للمذكورين من بني
هاشم وذلك للروايات عن أهل البيت عليهمالسلام وذكر في الكشّاف وتفسير البيضاويّ أيضا عن أمير