الصفحه ٧ : كونه بعد التسمية والتحميد
والثناء والتوسّل بالعبادة كما هو المتعارف وورد به الرواية (١).
وأيضا إنّي
الصفحه ١٦ : ويدلّ على عدمه الروايات الصحيحة (١) ولا على وجوب المسّ والدّلك باليد لصدق الغسل مع الكلّ
، فكلّما دلّ
الصفحه ١٩ : ببعض الصّعيد ، بأن تضعوا أيديكم على بعضه ، ثمّ
تمسحوا الوجه واليد أو من بعض التيمّم كما ورد في الرواية
الصفحه ٢٤ : كلّه على تقدير عدم صحّة الرواية وأمّا على تقديرها
فالقول بمضمونها متعيّن وفي الآية دلالة ما على عدم
الصفحه ٢٥ : للغسل وقد فسّر به في الروايات (١) وهو مذهب الأصحاب وأبي حنيفة كالمباشرة في الصوم
والاعتكاف ، ويحتمل كونه
الصفحه ٣٢ : الخير والبركة ، والظاهر استحبابه في مطلق المنزل ، كما ورد به
الرواية (٢).
ويستحبّ بعد
ركوب الدابّة
الصفحه ٣٩ : تعالى : «طعامهم حلّ لكم» (١) يراد به الحبوب كما ورد به الرواية (٢) ويحتمل كون المراد حلّيّة طعامهم من
الصفحه ٤٠ :
الآية ليست بصريحة لاختصاص الحكم بنجاسة الشرك ولم يثبت وجوب تعظيم الشعائر إلى
هذه المرتبة ، والرواية ما
الصفحه ٤٣ :
عليهالسلام أيضا فيمكن فهم الطهارة حينئذ أيضا لأنّها المقصود من
التقصير كما علّل القائل به ، وفي الرواية تشمير
الصفحه ٤٦ : غيرها من الآيات والروايات
وإجماع الأصحاب والاحتياط.
وقال القاضي :
وفيه دليل على عصمة الأنبياء من
الصفحه ٤٩ : الباقر والصادق (٣) عليهماالسلام كذا في مجمع البيان وقيل : العصر يدلّ عليه الرواية عنه
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠ : الروايات ، فالاستحباب غير بعيد ، ويمكن حمل الآية
عليه فتأمّل.
الثالثة: (وَأْمُرْ أَهْلَكَ
بِالصَّلاةِ
الصفحه ٥١ : الصلاة رحمكم
الله إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيرا ، ورواه ابن
عقدة بإسناده
الصفحه ٥٥ : أنّ الله تعالى بنى جنّة الفردوس لبنة من ذهب ، ولبنة
من فضّة ، وجعل خلالها المسك الأذفر وفي رواية لبنة
الصفحه ٥٧ : أوقاتها ،
ويؤيّد ذلك ما رواه العيّاشيّ بالإسناد عن عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله عليه
الصلاة والسلام في