الصفحه ٨٤ : الأصل ، والرواية الصحيحة (١) وظاهر الآية وخفاء معنى الجهر والإخفات ، وبيانهم في
الرجل بحيث يعدّ عرفا
الصفحه ٩٠ :
هكذا يعني استقبل بيديه حذاء وجه القبلة في افتتاح الصّلاة (١) وفي رواية مقاتل ابن حيّان عن الأصبغ
الصفحه ٩١ : بيّنّاه ، والأولى «الغير» بدل «المأموم» في الموضعين
(١) والرّواية الأخيرة فإنّها تدلّ على أنّها من زينة
الصفحه ١٠٥ :
وعليكم السلام بتقديم الخبر ، لعدم التفاوت بين التقديم والتأخير ، ولما
تقدّم في الرواية المذكورة في
الصفحه ١١٧ : نذكر أنّ أكثر الروايات الموجودة الآن في
الكتب وأصحّها وأصرحها أنّ العدد المشترط في وجوبها هو الخمسة
الصفحه ١٢٥ : فعلها قبل الكلام وتعجيلها ، فالمراد غير التعقيب ، كما صرّح به في الرواية في
الفقيه (٥) وينبغي أيضا أن
الصفحه ١٢٦ :
فإنّه ورد في الرواية حثّ عظيم ، وترغيب كثير ، وثواب جزيل في التعقيب (١) وهو مذكور مع ما ورد في
الصفحه ١٣٥ : رواية واحدة ، ولا معنى
لصدق بعضه وكذب البعض ، ولكن مع حشو ذلك النور من الملائكة ويدعون للقارئ إلى أن
الصفحه ١٥٠ : ء فلا يبعد كونه مستحبّا لما في بعض الروايات ، وقراءة «متتابعات (٢)» وإن كان الحقّ عدم حجيّة ما لم يثبت
الصفحه ١٥٣ : إليه بعض الأصحاب والمشهور عدمه لظهور
الروايات الصحيحة مع عدم وجوب الفدية لتلك الروايات ويجب القضاء معها
الصفحه ١٥٥ : التهذيب ، والمتأخّرون من الأصحاب فدليله غير واضح إذ نقل
له رواية غير ظاهرة الصحّة ، ودلالتها أيضا ضعيفة
الصفحه ١٦٢ : مذكورة محصورة ولو حمل على كلّ ضروريّ كما هو
مذهب أبي الصلاح فهو خلاف الظاهر من الرواية فمذهبه أيضا لا
الصفحه ١٦٣ : رواه في
الفقيه (١) في صحيحة الحلبيّ عن أبي عبد الله عليه الصلاة والسلام
قال : سألته عن الرجل يدخل شهر
الصفحه ١٦٦ : يستجاب له كما لزكريّا عليهالسلام مثل الآيتين المتقدّمتين (٢) ويدلّ عليه الرواية عن أبي عبد الله
الصفحه ١٦٧ : والشكر على ما يليق به ، فإنّ الإتيان بالمأمور به على وجهه ومع
شرائطه عسر ومشقّة كما يفهم من الرواية