الصفحه ٥٢٥ : العلم به مشكل
، وفي بعض الرّوايات ما يدلّ على أنّه يحصل باليوم واللّيلة وفي البعض بخمسة عشر
رضعة وفي
الصفحه ٥٣١ : المهر بالوطي دون غيره بمعنى أنّه لا يرجع إلى الزوج منه شيء أصلا
بالطلاق والفسخ ، وعلى الرواية الأخرى
الصفحه ٥٣٣ : بالدينار أو الخاتم وما شاكله وما رواه
الحلبيّ عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه إذا كان موسّعا عليه متّع
الصفحه ٥٥٠ : الشروع فيها عند بعض وفي أربعة عشر وثلاثة عشر
رواية ولكنّ العمل بها مشكل من دون ظهور القائل ، وإن كان
الصفحه ٥٥٨ : الروايات ، فقول صاحب مجمع البيان : وأمّا حدّ القلّة
فمنوط بحال الصبيّ فبأيّ شيء يعيش يجوز الاقتصار عليه
الصفحه ٥٦٠ : ، لكن ما ذكروا التراضي وحدّدوا بشهر واثنين وثلاثة كأنّه
للإجماع أو الرواية كما مرّ.
(وَإِنْ أَرَدْتُمْ
الصفحه ٥٧٠ :
قال في مجمع
البيان : وردت الرواية من طرق العامّة والخاصّة أنّ المراد بصالح المؤمنين أمير
المؤمنين
الصفحه ٥٧٧ : له المغفرة من الله عزوجل ، ولعلّ المراد (٣) أستغفر الله وأتوب إليه كما فهم من الرّوايات (٤).
وأيضا
الصفحه ٥٩٦ : عثمان عنه ، ولعلّه
لذلك ما قيل بها ، ولكن الاحتياط معه ، فلا يترك.
ويؤيّد حمل
الشيخ رواية محمّد بن
الصفحه ٦٠١ : أيضا بل لا بدّ من الرجعة والوطي أيضا حتّى يصحّ تطليقة
أخرى والكلّ محتمل ، وفي بعض الرّوايات إشارة إليه
الصفحه ٦٢٢ :
والدسم وآتي النساء ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي ، والرواية مشهورة.
أو لأنّ النفس
إليه أميل فلا دلالة في
الصفحه ٦٢٦ : الّتي قال الأكثر بجوازها بل باستحبابها ، ويدلّ عليه الرّوايات فهو دليل
بطلان الأوّل ، أولا يكون سبب
الصفحه ٦٢٨ : عصير العنب وللأصحاب روايات مثل كلّ مسكر خمر ، وهو في
الأصل مصدر خمر يخمر : إذا ستره ، سمّي به المسكر
الصفحه ٦٤٨ : غيره والأخير ظاهر ، ودليل الأوّل كأنّه الرواية
والإجماع.
وقال في
الكشّاف : الاخوة تفيد معنى الجمعيّة
الصفحه ٦٤٩ : ولعلّ دليلهم الرواية والإجماع ، وأنّ النفع لأبيهم فكما أنّ الأب ينفع
أولاده فهم أيضا ينفعونه بزيادة