الصفحه ٢٧٤ : ويحتمل في عرفة كما يشعر به الرواية المتقدّمة وعلى الثاني بمنى وطريقها
وكونه بالمشعر حينئذ بعيد ، وهو ظاهر
الصفحه ٢٧٩ : .
ثمّ الظّاهر من
الرّوايات المتقدّمة تعيين التّكبير المذكور فيها وما ذكر ذلك أكثر الأصحاب بل
ذكروا غير
الصفحه ٢٨٢ : حينئذ الرمي في اللّيل ، وبالجملة الآية مجملة قابلة
للكلّ بشرط ما يصلح أن يكون دليلا كالرّوايات الصحيحة
الصفحه ٢٨٥ : ) (٣) ولكن في الدّلالة تأمّل فتأمّل. إلّا أنّ لهم روايات
مبيّنة ، وكون الصّلاة المخصوصة في المقام المخصوص
الصفحه ٢٩٤ :
رواية حفص الأعور عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إذا أصاب المحرم الصيد فقولوا له هل أصبت صيدا
الصفحه ٢٩٨ : خمرا ، والخشب ممّن يعمل صنما ، ولهذا ورد في الرّوايات
الكثيرة الصّحيحة جوازه وعليه الأكثر ونحو ذلك ممّا
الصفحه ٣٢٤ : يؤيّد ذلك من الأخبار ما رواه أنس بن
مالك عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : السخاء شجرة في
الصفحه ٣٢٧ : البيان ممّا جاء فيه من الأخبار ما رواه أبو أمامة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من كظم غيظه وهو
الصفحه ٣٤٥ : ، ولهذا قال به بعض العلماء وكذا
تقديم الأفضل في الصلاة وكذا الرواية ، ويمكن الشهادة وإن سلّم أنّ الآية في
الصفحه ٣٥٤ :
والغموم ، كما ورد به الروايات عن أهل البيت عليهمالسلام.
فائدة
نقل أنّ حيّا (١) من الأنبياء لهم اسمان
الصفحه ٣٨٢ : : يا جريح فقال : اللهمّ أمّي وصلاتي. فقال لا يموت حتّى
ينظر في وجوه المومسات الحديث وفي بعض الروايات
الصفحه ٤١٧ : فقد بهتّه ، لعلّ المراد بالذكر إظهار ما يكره
باللّسان وغيره ، كما ذكره العلماء وصرّح به في الروايات
الصفحه ٤١٩ : واصطنع عنده صنيعة ومنة امتنّ. كما ورد في الروايات أنّ المحسن ينبغي أن
يعدّ إحسانه إلى الغير حقيرا بل
الصفحه ٤٢٢ : السورة في الكشّاف والقاضي ونقل الشيخ أبو على الطبرسيّ قدّس
الله روحه الشريفة الروايات عن ابن عبّاس
الصفحه ٤٣٦ : كذا قاله الأصحاب ، ولعلّ أدلّتهم إجماعهم ،
والروايات ، فإن كان مذهبهم أيضا كذلك ، يرد عليهم ذلك وإلّا