الصفحه ٢٠١ : سيجيء
وفيه تأمّل سيجيء ، ولا يبعد أنّهما كما يبطلان الإنفاق يبطلان غيره أيضا من
الإحسان بأيّ طريق كان
الصفحه ٢٠٩ : من النصّ على واحد ، وفيه تأمّل فإنّه
لا يفيد التأكيد أكثر من واجب وهو ظاهر فتأمّل.
الصفحه ٢١١ :
تأمّل إذ قد يكون المراد الفائدة يوما فيوما في مثل الصناعات الّتي هي محلّ
الخمس فالقول بأنّها تدلّ
الصفحه ٢٢٢ : تقديره : ومن يرد فيه إلحادا والباء في بظلم
للتعدية ، ونقل أبياتا لكون الباء زائدة (٢) وهو محلّ التأمل إذ
الصفحه ٢٢٣ : وَالْقائِمِينَ
وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) دلالة على وجوب إزالة النجاسة عن المسجد وتحريم إدخالها
مطلقا وفيه تأمّل من
الصفحه ٢٤٥ : ، ويمكن العكس أيضا وفيه الاحتياط مع كثرة الأصحاب ، لكن في الاحتياط تأمل.
على أنّ فيه أيضا عن داود الرقّي
الصفحه ٢٤٩ : ، وإن كان في دلالة الأخيرة تأمل.
وأيضا فيها
دلالة على عدم الترتيب بين النحر والتقصير ، والترتيب أولى
الصفحه ٢٥٢ : تأمّل ،
فإنّ الإحلال بذبح الهدي حكم المصدود بالعدوّ بعد الإحرام ، من غير صدّ ومنع في
موضعه عن مكّة فقط
الصفحه ٢٥٧ : حتّى ثياب تجمّله على ما ذكروه ، ولكن لو تكلّف فاشترى
بثمن ثيابه أجزأ قاله في الدّروس ، وفيه تأمّل فإنّه
الصفحه ٢٥٩ : .
وأمّا زمان
الانتقال إلى الصوم ، فهو زمان فوت محلّ الذبح على ما يخطر بالبال قبل التأمّل ،
ولكن جوّزوا في
الصفحه ٢٦٢ : ثمرته في نحو النذر وفيه تأمّل إذ
الّذي يقول إنّ ذا الحجّة كلّه زمان الحجّ قد يقول بجواز تأخير مثل طواف
الصفحه ٢٧٢ : ،
فإذا دلّ الدّليل على أنّ الذكر مستحبّ غير واجب أخرجناه من الظّاهر وبقي الباقي ،
وفيه تأمّل واضح ، إذ
الصفحه ٢٩١ : (١) وفي رواية الحيّة بدل العقرب ، وقيل برّيّ محلّل ممتنع
لأنّه الأكثر والمتبادر إلى الذهن وفيه تأمّل
الصفحه ٢٩٩ : محلّ ذكره ، فإن
أردت فارجع إليه ، وتأمّل ، فمنع ابن الجنيد إعطاء غير أهل الحقّ المستفاد من
الدروس بعيد
الصفحه ٣٠٤ : يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ).
وفي دلالته
أيضا تأمّل إذ من فعل خيرا وأسقط له به عقاب يصدق أنّه