الصفحه ٤٦ : المشهور والظاهر من كلامه ، وخلاف ذلك كلّه مشهور عنه ،
والمعمول عندهم.
وفي الاستدلال
تأمّل إذا الواسطة
الصفحه ٥٠ : القنوت فيها ، وفيه تأمّل ، لاحتمال معان أخر كما مرّ ، وعدم ثبوت كونه
بالمعنى المتعارف عند الفقهاء واحتمال
الصفحه ٥٣ :
غضّ البصر ، مطلقا تأمل (١) إذ المستحبّ النظر إلى موضع السجدة حال القيام إلى آخر
ما هو المشهور. نعم
الصفحه ٥٨ :
تأمّل كما في قول الكشّاف خصوصا في قوله : «وقنوتا» فإنّه ليس بمشروع إلّا في بعض
الصلوات عندهم الوتر
الصفحه ٦٥ : أدلّة صحيحة وإن كان في إفادتها تأمّل إلّا أنّها تتمّ بضمّ أمور أخر ، مع
أنّه يلزمه خروج الصفّ عن القبلة
الصفحه ٦٩ : الحرام ، وأمّا على ما يستفاد من ظاهرها قبل التأمّل فهو عدم
اشتراط القبلة مطلقا ويقيّد بحال الضرورة ، أو
الصفحه ٧١ : ) تأمّل ويمكن كونه خيرا لأنّه يحصل به الستر والحفظ عن
الحرّ والبرد والجرح بخلافهما ، ويحتمل رجوعه إلى
الصفحه ٩١ : استحباب الأصل ، وفيه تأمّل معلوم ، ويدلّ على عدمه أيضا بعض الأخبار.
ويمكن فهم
استحباب التعوّذ بالله
الصفحه ١١٣ :
والمشروب ، وفيه تأمل إذ الثمرة المخرجة هي الرزق لا غير ، فما ذكر أنّها أعمّ من
الملبوس غير ظاهر حقيقة
الصفحه ١٣٩ : يظهر بالتأمّل خصوصا مع ملاحظة علم الهيئة على عظم شأن
الصانع ، وكبرياء سلطانه ، وصفاته الثبوتيّة
الصفحه ١٤٠ : الزوجة والأصحاب ، ولا ينافي الخفية الّتي هي مطلوبة في الدعاء ،
وعلى الوعيد في عدم التأمّل في معنى الآية
الصفحه ١٤٢ :
بزيادة «أن» لأنه جاز عند البعض تأمل فإن مجرد ذلك لا ينفع وهو ظاهر ، وأيضا ليس
الاشكال بالتكرار حتى يدفع
الصفحه ١٥٧ : تأمّل ، إذ المجموع هو المعرفة والعلم
لا المضاف إليه فقطّ وقيل هو أيضا علم فكانا له علمين مركّب ومفرد
الصفحه ١٧٧ : مع احتياجه كما روي
عنه صلىاللهعليهوآله لمّا سئل أيّ الصدقة أفضل قال : أن تؤتيه وأنت صحيح
شحيح تأمل
الصفحه ١٨١ : مثل الصلاة جبرا
والزكاة الّتي يأخذها الإمام قهرا تأمّل إلّا أن يقال : إنّه يؤخذ بحسب الظاهر
ويكلّف