الصفحه ٦٥٦ : .
ويؤيّده آيات
الإرث ، فلا يصار إلى غيره ولم يثبت «نحن معاشر الأنبياء لا نورّث» فلا يمكن
التخصيص به ، على
الصفحه ٦٢ : يصلّوا العشاء الآخرة ، قال أنس
نزلت فينا معاشر الأنصار كنّا نصلّي المغرب فلا نرجع إلى رحالنا حتّى نصلّي
الصفحه ٤٦٠ : التلطّف وحسن المعاشرة زائدة على
الواجبات ، بأن يتركه وعمل بمحض الشرع المرّ إعراضا عنها وتوجّها إلى غيرها
الصفحه ٢٧٤ : وغيرهم من الأنبياء السابقة ، والأمم المتقدّمة يعني أنّ وقوف المشعر
والإفاضة منه إلى منى شرع قديم لا
الصفحه ٨٠ :
الدّين ، ففيه إشعار بعدم جواز موالاة الفسّاق ، والمعاشرة معهم ، بحيث
يشعر بالصداقة فافهم
الصفحه ١٧٩ : ، وحسن المعاشرة وتهذيب النفس ، وقد أشير إلى الأوّل
بقوله «مَنْ آمَنَ
ـ إلى ـ
وَالنَّبِيِّينَ»
وإلى الثاني
الصفحه ٥٣٧ : والتسوية بينهنّ بحيث لا يقع
منكم أصلا ميل قلبيّ إلى إحداهنّ أكثر من غيرها ويكون الميل والمعاشرة متساوية
الصفحه ٥٣٨ : يعاشرها معاشرة الأزواج ، ولا يطلّقها بل يجعلها كالمعلّقة بين الأمرين : لا
إلى هذه ولا إلى ذلك ، وبالجملة
الصفحه ٥٥٠ : للرجحان المطلق أو يكون للإرشاد
وتعليم المعاشرة ، وعلى كلّ تقدير لا شكّ أنّ فيها دلالة على كون الطفل الغير
الصفحه ٥٦٢ : بالقول غير الخطبة تعريضا مثل الوعد بحسن المعاشرة وغيره ،
بل ينبغي ذلك لفهم حسن الخطبة من قبل وأيضا لمّا
الصفحه ٥٨٤ : بِمَعْرُوفٍ) فيجب إمّا الإمساك بالرجعة بطريق معروف حسن شرعا بحسن
المعاشرة والإنفاق الحسن ، أو المفارقة بترك
الصفحه ٥٨٧ : الرجعة والإمساك
والمعاشرة بالمعروف ، أو التسريح والترك بالإحسان ، وعلى النهي عن الإمساك ضرارا
تأكيدا
الصفحه ٦٠٠ : يطلّقونهنّ ، بين أن
يمسكوا النساء بحسن المعاشرة والقيام بحقّهنّ الواجب عليهم
الصفحه ٦٠١ : المرأة بالرجعة وحسن المعاشرة بالوجه الّذي لا ينكر عرفا
وشرعا بل يكون معروفا ، أو تسريح بإحسان بأن يطلّقها
الصفحه ٦٠٢ : إلى الزوجيّة ، بأن يعقدا بعقد ومهر جديدين إن ظنّا الإتيان بلوازم الزوجيّة
من حسن الصحبة والمعاشرة