الصفحه ١٦٨ :
شيّبتني سورة هود؟ فقال نعم ، فقلت : ما الّذي شيّبتك منها أقصص الأنبياء؟
وهلاك الأمم؟ فقال : لا
الصفحه ١٧٧ : الله وأنّ
ما فيه حقّ وصدق ، وكذا التصديق بالأنبياء بأنّهم مبعوثون إلى الناس لتعليمهم ،
وأنّهم معصومون
الصفحه ١٩١ : إدخال الشيطان وسائر
العصاة الجنّة ، والأنبياء النار ، كما جوّزه الأشعريّ ، وأنّ ما يدلّ على الإحباط
كثير
الصفحه ٣٣٥ : .
نعم قد يفعل
ذلك بلا سبب بالنسبة إلى الأنبياء والأولياء إن أراد ، فإذا علموا ذلك فلهم أن
يفوّضوا إليه
الصفحه ٣٤٤ : غيره ولهذا قالوا التقليد هو قبول قول الغير بغير دليل
على القبول وأنّ تقليد الأنبياء بل تقليد المجتهدين
الصفحه ٣٥٠ :
__________________
(١) الكهف : ٥٠ ،
(٢) الأنبياء : ٢٧.
(٣) الأعراف : ١١ و ١٢.
الصفحه ٣٨٦ : أحد ولكن هذا مع العلم ، والعلم إنّما يحصل للأنبياء
، فلا يجوز لغيرهم ، وإن كان مخيرا بين إماتته بغير
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوآله وسائر الأنبياء وهو باطل ومناف لأوّل كلامه وأيضا يلزم
إذا قيل «زيدا ولو الفضل» أن يكون كفرا بحسب
الصفحه ٤٠١ : خصوصا الأنبياء والأولياء ونقل في
الكشّاف أيضا أنّ سبب محنته أنّه ذبح شاة فقام ببابه مسكين ما أطعموه ، أو
الصفحه ٥٦٩ : ء من النفاق ، قيل : هم الأنبياء وقيل الخلفاء.
قال في القاضي
المراد الجنس ولهذا عمّ بالإضافة قلت هذه
الصفحه ٦١٩ :
، وأمّا اتّباع الغير في الدّين إذا علم بدليل مّا أنّه محقّ كالأنبياء والمجتهدين
في الأحكام فهو في الحقيقة
الصفحه ٦٥٧ : الكشّاف والقاضي : والمراد بالإرث إرث
الشّرع والعلم لأنّ الأنبياء لا يورّثون المال باطل لما مرّ وهو ظاهر
الصفحه ٦٨٦ : فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ) مع اشتراط العلماء العصمة في الأنبياء حال النبوّة
والعدالة في الشهود والحاكم والمفتي في
الصفحه ٦٩٦ :
نجد في أنفسنا مثله.
نعم قد يكون
موجودا في الأنبياء والأئمّة عليهمالسلام كما نقل عن أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٦ : يستطع فليقضه كيف شاء ،
وليحص الأيّام ، فإن فرّق فحسن وإن تابع فحسن ، المذكورة في الفقيه وهي في الكافي