الصفحه ٢٦٣ : ، وأيضا يلزم
كراهة العمرة بل جميع المناسك سوى الحجّ في هذه الشهور كلّها بناء على قول مالك
وأيضا كراهة
الصفحه ٣٣٨ : خاف كيف لا يفزع إلى قوله سبحانه (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) فانّي سمعت الله سبحانه يقول
الصفحه ٣٤٠ : يكون الجلوس عندهم موجبا لذكر آلهتهم فيريدون انتقام
ذلك فيكفرون ويستهزؤن بآيات الله ، وإليه أشير في قوله
الصفحه ٣٥٧ : فيها المبالغة أكثر من أن يبيّن كما مرّ في
تفسير قوله تعالى (فَلا تَقُلْ لَهُما
أُفٍّ) فتذكّر (١).
ثمّ
الصفحه ٤٠٣ :
بلى قال : سمعت قول الله تعالى (الَّذِينَ يَصِلُونَ
ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ
الصفحه ٤٠٧ : يصيرون إليه من عذاب جهنّم ودلالة هذه أيضا على تحريم ذلك
على أمّته مثل ما تقدّم وقريب منها قوله (وَلا
الصفحه ٤١٢ :
وفي قوله (وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ
أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ
الصفحه ٤٦٤ : القول بالبسط.
في دلالة
الأولى مناقشة ، والأخيرة لا دلالة لها ، بل لا قائل بها في الزكاة عندنا ،
لانتفا
الصفحه ٤٨٢ : هذه بالمفهوم الّذي هو حجّة
وهو مفهوم الشرط بل مفهوم الغاية أيضا لأنّه قيل : معنى قوله : «حتّى يبلغ
الصفحه ٥٦٣ :
أنّه لا تواعدوهنّ مواعدة سرّ ولكن تعرضوهنّ بالقول المعروف بالخطبة ، ولا
يلزم كونه موعودا فتأمّل
الصفحه ٥٩٣ : إلّا بإذنهم على ما
ذكروه.
فهذا معنى قوله
(وَلِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) فإنّ حقوقهم عليهنّ في
الصفحه ٦٧٥ : ء.
قال في مجمع
البيان : أجمع المحقّقون من النحويّين على أنّ قوله «إلّا خطأ» استثناء منقطع من
الأوّل على
الصفحه ٦٨٥ : ، وأيضا لا ظلم على ما حملناه عليه ،
فلعلّ القول الأوّل للشافعيّ هو قول أصحابنا.
ويدلّ على نهي
الحكّام بل
الصفحه ٦٨٧ :
في مواضع مثل تفسير قوله (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) حتّى نقل عن أبي حنيفة أنّه قال لو دعاني
الصفحه ٢٦ : في قوله
: فلم تجدوا ماء.
ثمّ الخلاف في
كيفيّة التيمّم كثير والمشهور عند أصحابنا النيّة مقارنة لضرب