الصفحه ٥٢ :
عند الله منزلة ليست للناس ، فأمرهم مع الناس ، ثمّ أمرهم خاصّة (١) هذا يدلّ على أنّ المراد بأهلك من
الصفحه ٧٨ : اللهَ فَعَسى أُولئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ
الْمُهْتَدِينَ) (٢).
فيها حثّ عظيم
وترغيب جزيل على تعمير
الصفحه ٩١ :
هذا أنّ فعل الإمام أكثر فضلا وأشدّ تأكيدا من فعل المأموم ، وإن كان فعل
المأموم أيضا فيه فضل على ما
الصفحه ١٠٣ : .
وأيضا الظاهر
أنّ كلّ صيغة صحيحة متعارفة في العرف بالقواعد المقرّرة توجب وجوب الردّ مثل
السلام فقطّ ، كما
الصفحه ١٣٤ : : جاء رجل إلى
النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : إنّي أتصدّق وأصل الرجم ، ولا أصنع ذلك إلّا لله
فيذكر ذلك
الصفحه ١٣٨ : ،
ويحتمل أن يكون مرفوعا أو منصوبا على المدح ، وهو إشارة إلى أنّ ذوي العقول ، هم
الّذين يذكرون الله دائما
الصفحه ١٤٣ : دليل على أنّه لم
يفعل ، أي لم تخزنا لأنّك وعدت بذلك ، وأنت لا تخلف الميعاد ، أو أنّه خبر بمعنى
الدعا
الصفحه ١٤٩ :
عوف وأبي هريرة وعروة الزّبير وهو المرويّ عن أئمّتنا فقد روي أنّ عمر بن
الخطّاب أمر رجلا صام سفرا
الصفحه ١٦١ :
صحيحة الحلبيّ عن الصادق عليه الصلاة والسلام أنّه سئل عن الرجل يخرج من
بيته وهو يريد السفر وهو صائم
الصفحه ١٦٦ : لَنا
خاشِعِينَ) في الكشّاف سأل زكريّا عليهالسلام ربّه أن يرزقه ولدا يرثه ، ولا يدعه وحيدا بلا وارث ثمّ
الصفحه ١٦٧ : ، فيمكن أن يقيّد به عموم ما يدلّ على استجابة الدعاء مطلقا ، مثل قوله
تعالى (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
لَكُمْ
الصفحه ١٨٤ : ، وهي أنّ جماعة تخلّفوا عن رسول الله صلىاللهعليهوآله حين ذهب إلى الجهاد قيل هم ثلاثة ، وقيل عشرة
الصفحه ٢٠٦ :
الإمساك ، من جهة أنّ الأموال إذا كانت تعرض للزّوال إمّا بالموت أو بغيره
من الآفات ، فأجدر بالعاقل
الصفحه ٢٤٥ :
مع شمول الحصر له لغة بل عرفا فتأمّل.
ولا يخفى أنّه
يفهم من هذا الخبر أيضا الفرق بين المحصور
الصفحه ٢٦٨ :
(وَاتَّقُونِ) أي اتّقوني وخافوني ـ بحذف الياء والاكتفاء بالكسرة ،
وهو كثير ـ من أن اعاقبكم واتّقوا