الصفحه ٤١٤ : أنّه يدخل فيه القصص والحكايات السالفة الّتي لا فائدة
تحتها ، بل جميع الأشياء الّتي ليس بعبادة فتأمّل
الصفحه ٤٧٨ :
أي أقرب إلى (أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها) على نحو ما حمّلوها من غير تحريف وخيانة
الصفحه ٤٨٧ : سائر ما قيل
فيه ، إذ لا دليل لغيره ، ثمّ إنّ الظاهر من أكثر المفسّرين رجحان أنّ المراد
بأموالكم أموال
الصفحه ٥٢٦ :
والدليل على
أنّ (مِنْ نِسائِكُمُ) قيد للربائب لا لنسائكم ما ثبت في الأصول أنّ ما يعقب
الجمل من
الصفحه ٥٥٢ :
العلامات يجب عليهم أن يستأذنوا للدخول على البيوت والناس مطلقا أبا وابنا
استيذانا كاستئذان الّذين بلغوا من
الصفحه ٥٦٣ :
أنّه لا تواعدوهنّ مواعدة سرّ ولكن تعرضوهنّ بالقول المعروف بالخطبة ، ولا
يلزم كونه موعودا فتأمّل
الصفحه ٥٧٠ :
قال في مجمع
البيان : وردت الرواية من طرق العامّة والخاصّة أنّ المراد بصالح المؤمنين أمير
المؤمنين
الصفحه ٦٢٢ :
فرقّوا فاجتمعت جماعة من الصحابة في بيت عثمان بن مظعون واتّفقوا على أن لا
يزالوا صائمين قائمين
الصفحه ٦٤١ : الفرث والدم مكان السقي فيبدأ
منه وقد احتجّ بعض من رأى أنّ المنيّ طاهر على من جعله نجسا بجريه في مسلك
الصفحه ٦٥٠ :
يجوز للورثة التصرّف فيه إلّا بعد إخراج الدين والوصيّة ، سواء كانا
مستغرقين أم لا.
ويحتمل أن يكون
الصفحه ٦٦٥ : ، لأنّ السعي في الأرض للمحاربة
فساد فكأنّه قيل : ويفسدون في الأرض فسادا ، وفيه أيضا إشارة إلى أنّ الفساد
الصفحه ٢١ : تدلّ على أنّ التيمّم رافع في
الجملة وطهارة فيباح به ما يباح بالماء ، ويؤيّده ما في الأخبار ويكفيك
الصفحه ٢٥ :
أو فيهما ويحتمل كون كلّ مزيل للعقل كذلك وفيها الإشارة إلى أنّ القلب لا
بدّ أن لا يكون غافلا حال
الصفحه ٣٤ :
يقبل الحمل على الاستحباب ، للجمع بين الأدلّة ، كما يفهم أنّه فعله محمّد
حيث قال : وقد جاء أرخص
الصفحه ٤٥ : للجعل الّذي أخبر الله تعالى بفعله
، فيكون من تتمّة قوله ، فيلزم أن يكون ذلك البعض أيضا إماما مخبرا بجعله