الصفحه ٨٦ :
أخبرتكم به ، إنّ الله وكلّ بي ملكين ، فلا اذكر عند عبد مسلم فيصلّي علىّ
إلّا قال ذانك الملكان غفر
الصفحه ١٠٨ :
كذلك ، وكذا في الآية المتأخّرة (٢) وقال علىّ القوشجي في شرحه للتجريد : اتّفق المفسّرون
على أنّها نزلت
الصفحه ١٤٢ : ذُنُوبَنا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئاتِنا) يمكن أن تكون الكبائر ، كما قالوا : وسيّئاتنا إشارة
إلى الصغائر
الصفحه ١٥٣ :
إن كانا واجبين ، والظاهر منها أنّ الصوم خير من اختيار الفدية قال في
الكشاف وتفسير القاضي (وَأَنْ
الصفحه ٢٠٢ : الآيات مثل قوله تعالى (لا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا
الصفحه ٢٢٤ :
ربّكم ، وعن الحسن أنّه خطاب لرسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أن يفعل ذلك في حجّة الوداع يعني
الصفحه ٢٢٩ :
أن يكون عامّا في جميع التكاليف ، ويحتمل أن يكون خاصّا فيما يتعلّق بالحجّ
، وعن زيد بن أسلم
الصفحه ٢٣٥ : نفسي قال أبو عمرو الشيبانيّ حصرني الشيء وأحصرني أي
حبسني فقد علم أنّه في الأصل المنع عن الشيء مطلقا سوا
الصفحه ٢٧٢ : ممكن «بأنّ الآية (٢) تدلّ على وجوب الذّكر وأنتم لا تقولون به» «بأنّه (٣) لا يمتنع أن نقول بوجوب الذّكر
الصفحه ٣١٢ : توبتكم (فَتَبَيَّنُوا) أعادها للتأكيد بعد ذكره أوّلا كالنتيجة بعد ذكرها (إِنَّ اللهَ كانَ) لم يزل (بِما
الصفحه ٣٥٢ : علّله بقوله (يَتَذَكَّرُ) : ويتأمّل فيبذل النصفة من نفسه ، والإذعان للحقّ (أَوْ يَخْشى) أن يكون الأمر
الصفحه ٣٧٧ :
غَفُوراً) فانّ الله غفور للتوّابين ، فيه تهديد على أن يضمر الولد
لهما كراهة واستثقالا عند ضيق الصدر من
الصفحه ٣٩٣ :
حقّ الله ، وأنّه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، ثمّ قال (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) من آمن ومن كفر
الصفحه ٤٠١ : استعمال التورية إذ ذكر في التفسير أنّه عليهالسلام ورّى ، ولكن يشكل لما تقدّم ، ولعدم الضرورة ، ولأنّ
ذلك
الصفحه ٤٠٣ :
بلى قال : سمعت قول الله تعالى (الَّذِينَ يَصِلُونَ
ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ