الصفحه ٣٩ : ،
قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ. اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٧٥ : إلّا قليلا ، فالحفظ عنه أهمّ عندهم ،
وقيل : إنّ الحرّ يقتل دون البرد ، ويحتمل أنّ البرد يمكن دفعه بشي
الصفحه ٢٢٠ : ، إذ
لا يقال للاستدانة ونحوها أنّها جناية ، نعم السرقة موجودة في الأخيرة الضعيفة ،
ومع ذلك يمكن حملها
الصفحه ٢٦٣ : سنة كذا لكان مثله في المسامحة ، على
أنّه قد يتسامح فيه لظهور المراد دونه ، فانّ المتبادر منه لا أقل
الصفحه ٥٠٧ : يزوّجوه ولكن
له الأولى عدم ذلك ، أو يكون المراد بالثانية مجرّد الإباحة والرخصة دون الرجحان
والأولى أن يكون
الصفحه ٦ : وعلى
عدم الاستعانة بغيره تعالى في شيء من الأمور حتّى السؤال وأيضا يدل عليه أنّه
مذموم في الأخبار حتّى
الصفحه ٧٣ :
مِنَ
الرِّزْقِ) المستلذّات من المأكل والمشرب أو المباحات ، ففيها
دلالة واضحة على أنّ الأشياء خلقت
الصفحه ١٩٥ : وورد به بعض الروايات ، بل يكون
مستحبّا إلّا أن يكون صاحب عيلة فيسعى في الكسب لهم دون الاشتغال بالعبادة
الصفحه ٢٢٥ :
الحرم على غيرها كما مرّ أنّ الذنوب فيه يضاعف.
(وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ
الصفحه ٤٩٩ : ، إن كان هو الأوسط أو الأعلى ، والظاهر أنّ الأوسط للرخصة ، وأنّ
دونه لا يجوز ، لا أنّ الأعلى لا يجزئ
الصفحه ٣٦ : والضحّاك ،
وقيل من قبل النكاح دون الفجور عن ابن الحنفيّة ، والأوّل أليق قال الزّجّاج معناه
عن الجهات الّتي
الصفحه ١٥٩ : والشكر على تشريع اليسر دون العسر كما
هو المنقول عن الأمم السابقة ، فيحتمل أن يكون قوله (وَلِتُكْمِلُوا
الصفحه ١٨٧ :
وغيره أنّها لمّا نزلت هذه الآية على النبيّ صلىاللهعليهوآله أعطى فاطمة عليهاالسلام فدكا وسلّمه
الصفحه ٢٤٧ : أيضا كما يقوله الأصحاب قياسا على المصدود ،
العاشرة أنّ الواجب هو العمرة فقط من دون الذبح والحلق إذا كان
الصفحه ٣٥٨ : تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ) (٣) فتأمّل.
وتدلّ على أنّ