الصفحه ٣٧٠ : وطرح الحشمة بمنزلة النفس والأب والأخ والابن ولعلّ ذكر الابن
إشارة إلى دخوله في الآية إما في
الصفحه ٣٧١ : ) (١) وبقوله صلىاللهعليهوآله لا يحلّ مال امرئ مسلم إلّا بطيب نفس منه (٢).
والمرويّ عن
أئمّة الهدى
الصفحه ٣٧٤ : : بجهالة
هو أن يعجل بالاقدام عليها ، ويعد نفسه للتوبة منها أو جعل العالم منزلة الجاهل
حيث لم يعمل بعلمه
الصفحه ٣٧٦ : بقوله (وَاخْفِضْ لَهُما
جَناحَ الذُّلِّ) وهو كناية عن غاية الملاءمة وانحطاط النفس ، فاضيف
الجناح إلى
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوآله : فقرّ مع والديك ، فوالّذي نفسي بيده لأنسهما بك يوما
وليلة خير من جهاد سنة.
ورواية محمّد
بن مسلم
الصفحه ٣٨٤ : .
وما أجد حسن
هذه النقول الله أعلم بل أجد أنّ الإحسان والبذل حسن وكذا الإيثار على نفسه بل
عياله أيضا مع
الصفحه ٣٨٧ : وجواز إسناد شيء غير حسن بحسب الظاهر إلى الغير مثل خرق
السفينة لغرق الناس ، وقتل النفس الزكيّة القبيح
الصفحه ٣٨٩ : انعقاده على تقدير وقوعه ، واعتقاد الحالف أنّه حسن
وعبادة فالنظر إلى ما في نفس الأمر لا إلى اعتقاد الحالف
الصفحه ٣٩٢ : كلامه صلوات الله عليه وعلى آله ، لأنّه لو لم يكن
في نفسه خساسة وحسد وتسلّط على المسلم ما كان يريد أن
الصفحه ٣٩٤ : ) (٣).
(وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ
الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) (٤) مثل القصاص والحدّ والرجم
الصفحه ٤٠٢ : النفس الزكية.
الصفحه ٤٠٣ : بالخصوص (سُوءَ الْحِسابِ) فيجب على المؤمن أن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب كما في
الأخبار ، مثل ما روي عنه
الصفحه ٤٠٤ :
(وَالَّذِينَ صَبَرُوا) على الطاعات واجتناب المعاصي ممّا تكرهه النفس ويخالفه
الهواء (ابْتِغا
الصفحه ٤٠٥ :
«ومن» تبعيضيّة إشارة إلى عدم السرف ، فيدخل فيه الإنفاق الواجب على النفس
والزوجة والأبوين والأولاد
الصفحه ٤١١ :
من الشرك وقتل النفس بغير حقّ والزنا
«وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً
، [يضاعف إثمه]
أي يأثم