الصفحه ٢٤٣ : الهدي محلّه في نفس الأمر ، ولكن يكنفي بالظنّ
ما لم يعلم خلافه فتأمّل.
الحادي
عشر : هل لهذا الهدي
بدل
الصفحه ٢٦٤ : .
(فَمَنْ فَرَضَ) أي أوجب على نفسه الحجّ مطلقا حجّ التمتّع وغيره ، بحيث
صار واجبا فعله وشغله وإتمامه بالفعل
الصفحه ٢٨٥ : اجعلوا بعض المكان
القريب من المقام أو نفسه مصلّى أو للابتداء أو للتبيين ، وكونها زائدة أحسن لو
جاز
الصفحه ٢٩٢ : مَساكِينَ أَوْ
عَدْلُ ذلِكَ صِياماً) فإنّه كالصريح في أنّ اعتبار الأوّل هو نفس الجزاء
والمثل في الخلقة
الصفحه ٢٩٥ : ثمّ صرّح بالنّهي عنها بخصوصها تأكيدا ، ويحتمل أن يكون المراد نفس القلائد
وجعلها غير حلال ، بمعنى عدم
الصفحه ٣٠٥ : غيره ، وأمّا
بالنسبة إلى نفسه فيكون طاهرا إذ لا معنى لنجاسته مع صحّة عباداته المشروطة بها ،
كما رجّحناه
الصفحه ٣١٣ :
أسلموا لقبل ظاهرا ، بل في نفس الأمر أيضا ، إذا صار اعتقادا وعلما ويقينا وهو
ظاهر.
الثانية: (إِنَّ
الصفحه ٣١٨ : النفس
في سبيل الله ، وأذى المخالفين ، وهم الّذين يتوكّلون على ربّهم لا على الغير.
فهي دالّة على
الصفحه ٣٢٣ :
في نفسه من القبيح ممّا لا يظهره لغيره ، والمنكر ما يظهره للنّاس ممّا يجب
إنكاره عليهم والبغي ما
الصفحه ٣٢٧ : بالنسبة إلى
نفسه وبحيث لا يؤل إلى إبطال الحدود والتعزيرات الشرعيّة والتهاون فيها قال في
مجمع البيان : روي
الصفحه ٣٢٩ : ،
فيبعد أن يمنع نفسه هذه الصفات الكاملة مع ترغيبه العبد الضعيف الّذي الانتقام
كالخلق والطبع له ، على أن
الصفحه ٣٣٠ : ، وبالظلم الظلم على نفسه بتضييع حقوق الله ، ومعنى (ذَكَرُوا اللهَ) ذكروا عقاب الله ووعيده «فاستغفروا الله
الصفحه ٣٣٥ : ء النفس في التهلكة حرام وإنّ الله تعالى لا يفعل أمثال ذلك غالبا إلّا
بالأسباب الّتي تكلّف العباد بها
الصفحه ٣٥٣ :
الْمُؤْمِنِينَ) وفي الكشاف : عن الحسن ما نجّاه والله إلّا إقراره على
نفسه بالظلم.
ففي هذه الآية
الشريفة دلالة
الصفحه ٣٦٦ : عرف المتوالى من حال نفسه وحال المنوب عنه أنه يتمكن من العدل ولا
يخالفه المنوب عنه كحال يوسف على نبينا