الصفحه ٢١٥ : نَفْسِهِ) أي ومن غلب ما أمرته به نفسه وخالف هواه عن استعمال
البخل بمعونة الله وتوفيقه (فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٦٩ : الواجب أو الندب أو يؤجر نفسه للحجّ وغيره بمال فيحصل المال
والثواب ويدلّ عليه الروايات فكأنّ الثواب
الصفحه ٣٠٧ : يقاتل الإنسان على ماله ونفسه ، وتحريم
التعدّي في أخذ المال والنفس ، وعدم جواز مقاتلة من لا يريد ذلك وترك
الصفحه ٣٣١ : والظلم ، ولو على نفسه ، بأن يجرح بدنه ويضربه ، بل يشتم نفسه ،
وتحريم الإصرار ، وتحريم طلب مغفرة الذنوب
الصفحه ٣٣٢ : ، لأنّه قرين المتّقين وعطف عليه ، بل يحتمل كونه نفسه
كما قلناه ، ولأنّه يبعد ردّ شهادة من شهد له تعالى
الصفحه ٣٣٤ : ، وإنّما أنت آلة ومكلّف بظاهر الأمر الّذي تجده نافعا ، وأمّا ما
في نفس الأمر لا يعلمه إلّا الله فالّذي يجب
الصفحه ٣٤٣ : دليل شرعيّ حرام فالبدعة حرام
فانّ كلّ ما يجعل الإنسان على نفسه من إخراج مال عن الانتفاع بقوله وفعله لا
الصفحه ٣٥٤ : (مَسَّنِيَ الضُّرُّ) بالفتح الضرر في كلّ شيء ، وبالضمّ الضرر في النفس ، من
مرض وهزال (وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الصفحه ٣٥٩ : بعد تحريض الناس عليه وترك
نفسه (٣) وهو قبيح عقلا أيضا كما يظهر من هذه الآية ، وعن بعض السلف أنّه قيل
الصفحه ٣٩٦ : ، وأن يجعل نفسه كنفسه ، وما له
وعرضه كماله وعرضه ، في حفظه ، فتأمّل.
(وَأَوْفُوا الْكَيْلَ
الصفحه ٤٠٠ : التصرّف ، دلالة
على جواز مدح النفس وتزكيتها ليتوصّل به إلى غرض صحيح ، مثل التولية لإمضاء
الأحكام الشرعيّة
الصفحه ٤٥١ : تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللهِ) أي يوم القيمة أو يوم الموت فتأهبّوا لمصيركم إليه (ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٤٦٠ : بطيب من نفسها ، فان لم
يكن كذلك ، فلا يجوز له إلّا ما يسوغ في الشرع من القيام بالكسوة والنفقة والقسمة
الصفحه ٤٨٥ : ،
ويحتمل غير ذلك.
وحاصله أنّه
ينبغي أن يكون الإنسان نفسه وأولاده ونفس غيره وأولاده عنده سواء كما يخاف على
الصفحه ٤٩٣ : في مجمع
البيان : النذر هو عقد المرء على نفسه فعل شيء من البرّ بشرط ولا ينعقد ذلك إلّا
بقوله «لله عليّ