الصفحه ١٣٠ : ، ويمكن حمله على موضع وجوب ذلك مثل القراءة في
الإخفاتيّة وأريد بالذكر في النفس عدم الجهر العرفيّ الفقهيّ
الصفحه ٥٦٥ : بذلك
حفصة فقال لها صلىاللهعليهوآله اكتمي علي فقد حرّمت مارية على نفسي ، وما كتمتها بل
قالت لعائشة
الصفحه ٥٨٤ : فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) إشارة إلى جميع الأحكام المذكورة ، حتّى عدم خروج
المرأة بإذن زوجها ، وظلم الخارج
الصفحه ٦٦٦ : (أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ
نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ) أي بغير قتل نفس يوجب القصاص (أَوْ) بغير (فَسادٍ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٦٦٧ : جميع الخير بالنسبة إلى نفسه وغيره
، من قريب وبعيد ، واحتساب أنّ نفع الغير نفعه ، وكذا ضرره وإذا عمل
الصفحه ٢٣ : يقال التسليم غير ظاهر ، وكذا كونه مباحا فانّ وجوب حفظ النفس
عقليّ ولا يمكن إباحة التسليم الّذي هو
الصفحه ٧٨ : لم يظهر كون بعضها حكما
في نفس الأمر مثل وجوب اتّخاذ المساجد كفاية ، ووجوب عمارة ما استهدم منها
الصفحه ٨٣ : والسلام أو الإخفات محمول على عدم حديث النفس ، بحيث لا يظهر الحروف
والابتغاء على وجه لا يسمع من يؤذي ويستمع
الصفحه ٩٩ : ، ويبلّغ ويتحمّل الأذى فيه ،
ولما فيه من قيام اللّيل ، ومجاهدة النفس ، وترك الراحة ، أو أنّه يثقل في الآخرة
الصفحه ١٠٦ : المنهيّ نفس العبادة فيبطل حينئذ فلو تكلّم الإنسان في
الصلاة بكلام أجنبيّ منهيّ عنه بالعرض كالتسليم لم يدلّ
الصفحه ١٤٤ : المصطلحة مع
عدم الضرورة ، لعدم القائل ، وعلى الوجوب معها فهي محمولة على المرابطة المصطلحة
وهي ربط النفس
الصفحه ١٧٠ : أنّ
النفس إنّما تعمل المعاصي بالميل والشهوة والسعي ، فهي أعمل وأجدّ في المعصية ،
بخلاف الطاعة
الصفحه ١٧٩ : ، وحسن المعاشرة وتهذيب النفس ، وقد أشير إلى الأوّل
بقوله «مَنْ آمَنَ
ـ إلى ـ
وَالنَّبِيِّينَ»
وإلى الثاني
الصفحه ١٨٢ : التكليف في نفس الأمر] وإلّا يسقط عنه التكليف بحسب
الظاهر بمعنى عدم جواز تكليفه مرّة أخرى لا بحسب نفس الأمر
الصفحه ٢٠٤ :
أي تثبيتا بعض
أنفسهم على الإيمان ، فإنّ المال شقيق الروح فمن بذل ماله لوجه الله ثبّت بعض نفسه