الصفحه ٧ :
منه في الأمور كلّها ، واعتقاد أنّه لا يصير الإنسان من عند نفسه وفعله من
دون توفيق الله وهدايته
الصفحه ٩١ :
هذا أنّ فعل الإمام أكثر فضلا وأشدّ تأكيدا من فعل المأموم ، وإن كان فعل
المأموم أيضا فيه فضل على ما
الصفحه ٢١٩ : ظاهرها أنّها خبر بكونه مأمنا ، وجعله بمعنى الأمر يعني وليكن مأمونا من دخله
أي لا تتعرّضوا له بعيد ، مع
الصفحه ٣٧٢ :
على أنّ
القرينة لا تقابل بالاذن وغالبا لا تفيد العلم ، ولا استبعاد في الشرع من إذن
الشارع مع عدم
الصفحه ٣٩٨ : المائل إلى الظالم فكيف به ، ونقل أيضا كتابة صديق للزهريّ إليه
لما خالطه السلطان ، وبالغ في ذلك من ذمّه
الصفحه ٤٤٧ :
(عِنْدَ اللهِ
وَأَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ) أثبت وأعون على إقامتها ، قال القاضي : وهما مبنيّان من
أقسط
الصفحه ٥٩٤ : غالبا فقال (وَاللَّائِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ) أي يئسن من الحيض بحسب
الصفحه ٦٩٣ :
الرابعة
عشر : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ
شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
الصفحه ٢٢ : محذوف أي أتل واقرأ تلاوة متلبّسة بالحقّ أو
حال من ضمير «أتل» أو من نبإ (إِذْ قَرَّبا
قُرْباناً) ظرف بنا
الصفحه ٣٦ : فيمكن حينئذ الأحكام الأربعة فيه (مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ) من قبل الطهر لا من قبل الحيض عن السدّي
الصفحه ٧٤ : الميتة والظاهر أنّها كلّ حيوان
فارقته الروح من غير تذكية شرعيّة ، ولو بإخراج المسلم السمك من الماء حيّا
الصفحه ٢٢٦ : قال : وقال
أبو عبد الله عليهالسلام التعقيب (١) بمنى عقيب خمس عشر صلاة أوّلها صلاة الظهر من يوم النحر
الصفحه ٣٢٣ :
في نفسه من القبيح ممّا لا يظهره لغيره ، والمنكر ما يظهره للنّاس ممّا يجب
إنكاره عليهم والبغي ما
الصفحه ٤٠٦ :
(جَنَّاتُ عَدْنٍ) بدل من عقبى الدار أو مبتدأ خبره (يَدْخُلُونَها) والعدن الإقامة أي جنّات لن
الصفحه ٤٩٩ : ، وصار المصلحة في عدمه ويكون هو أولى بالنسبة إليه تنحلّ
اليمين من غير كفّارة ، فكأنّه يدخل حينئذ في